السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لابد ان نقول للمحسن احسنت وللمسيء أسأت
الشيخ الفاضل علي بن مشرف العمري له الفضل بعد فضل الله سبحانه وتعالى في اعادةوتعريف الناس با الرقيه الشرعيه بعد ان كادت تختفي في المملكه وفي عام 1402هــ بداالشيخ في تعريف الرقية واستقبال الناس في المدينه المنوره وفي المنطقه الجنوبيه في فصل الصيف
من جميع الدول ونفع الله به خلق كثير ولكن لكل شي نهايه فلم تكن نهاية الرقية عندالشيخ بتركهاولكن بانكارالسحر وفروعه والحسد وانواعه
وتشخيص من يمرعليه بانه متوهم ولابد من اخصائي نفسي يشرف على علاجه وليس هذافقط فاالشيخ ليس بالبعيدعني فقد قال عن منهم في الساحه من الرقاة هم اقرب الي الكهانه

فلابد ان نلتمس له العذر فمن المحتمل انه مربظروف صعبه اوصلته الي هذاالحد

اللهم انا نسألك الثبات