19 Aug 2008, 08:16 PM
|
|
|
|
|
|
وسام الشرف
|
|
|
|
|
|
|
لوني المفضل
Cadetblue
|
|
رقم باحث : 2415 |
|
تاريخ التسجيل : Feb 2008 |
|
فترة الأقامة : 6473 يوم |
|
أخر زيارة : 21 Apr 2014 (06:35 PM) |
|
المشاركات :
946 [
+
]
|
|
التقييم :
10 |
معدل التقييم :
 |
|
بيانات اضافيه [
+
] |
|
|
|
ومن المشاركات مشاركة لإحدى الأخوات تقووول/
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشمعة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
-------
وما يخص هذا الموضوع الذي آآسف عليه وعلى الامة الإسلامية وما وصلت إليه!!
بداية أين نحن اليوم مما فعلته الحكومة التركية بالناخبة (مروة قاوقجي)
التي تحدت البرلمان الأتاتركي العلماني !!!
وأين نحن من موقف هذا النظام من منع الحجاب في المدارس !!
هل القرار الأخير بالسماح للحجاب في الجامعات التركية الجم السنتنا فجأة؟؟
الم نقرأ ماوراء الحجب !!
ألا نعلم أنها مصلحة تركيا أولا وليس الاعتراف بالاسلام !!
بدليل أن القرار اقتصر على الجامعات فقط لا غير !
اهذا ما نساعد به أخواننا المسلمين في تركيا و نعينهم به ؟
أم انا اصبحنا أداة لم اراد نشر الفساد في جسد الأمة الإسلامية؟
المبالغ التي دفعها المشتري من اصحاب القنوات الباثة لهذا الفيروس
أليس احرى بها ان تتطوع بها لنشر الإسلام و إغاثة المحتاجين في بقاع الارض؟
0
أذهب العقل بالمسلمين و المسلمات إلى حد أن
* يدفعوا مبلغ 50 دولار (على ذمة من روى لي من تركيا)
لرؤية القصر الذي تم به المسلسل
بلا من دفعها لفقير يسد حاجته ونكسب اجرها
* ان يسأل الرجل زوجته رايها في امر يخصه وترد عليه (بعد أن ينتهي المسلسل )!!
* ان تسأل إمراة زوجها رأيه في زينتها ويرد (شوفي هنا الجمال والا بلاش - يعني نور)!!
* أن تتحدث الأمهات و الأباء عن القصة و احداثها ومناقشات خالية من الفائدة امام الأبناء
دون مراعاة للعواقب
* ان ينتهي بهم المطاف استبدال ذكر الله تعالى بذكر اللهو و المجون !!
0
نعم الأمر بأيدينا لا ننكر ذلك
إلا
ان أولي الأمر بيدهم الحكم الأول والأخير
تقل لي ..
00 لا تسمح للأولاد برؤية التلفاز !
أقول لك ..
00 ماذا يدور في المدارس !
تقول لي ..
00 فتوى شرعية تنهي عن رؤية المسلسل !
(مع جل احترامي لكل مشايخ الدين في بقاع الأرض)
اقول لك ..
00 كيف حملت راية الاسلام في زمن حذرنا منه الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم !
تقول لي ..
00 قرار يمنع بيع كل ما ينتمي و يمثل هذا المسلسل الشنيع ..
اقول لك ..
00 لن ينقص من الأمر شيئا ..!
0
سيدي الفاضل
إجابتي على ما سبق
المدارس والشارع و مجالس النساء والرجال لم تخلوا هذه الأيام من الفساد في القول
و إن دار همسا ،، فهناك من ينجذب لهذا الهمس بفضول الشهوة الكاذبه
الفتوى لا تنفع من لا يعرف الله بقلبه و فعله ، فهي حبر على ورق
وهناك مثل يقول (إذا فات الفوت ما ينفع الصوت )
اعني بقولي هذا
هل تعرفتم على سبل جذب الشباب إلى ديننا ؟
هل تعلمنا من الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم اللين في الرسالة؟
ام التهينا في التكنولوجيا حتى وصلت العقول إلى الذروة وخلا من مكان للتفكير في شأن الأبناء!
راية الاسلام طرحت ارضا حين اصبح العالم الإسلامي دويلات بدلا من
دولة واحدة تحمي ولايات
تفرقت السبل بيننا و تفرق الرأي و تشتت الفكر و كثرت الفجوات لنصبح فريسة سهلة للعدو
وما خطط له اليهود لتفرقة المسلمين ها نحن نراه بأم اعيننا و أولي الأمر تحكمهم مصالح
واختلط الأمر علينا بين (عربي و مسلم)
باسم الاسلام نرى عربي غير مسلم ينشر الاسلام بالسلاح
باسم العروبة المزيفة يهتف المسلم مطالبا بنشر الإسلام (نسي أنه مسلم اولا)
وشتان (برأيي) بين العروبة والاسلام
وقرار يمنع كذا وكذا !!
أقتصر الأمر على تجارة مادية ؟
أين نحن من التجارة المعنوية في القلوب ؟
نعم باستطاعتهم قفل الأبواب امام كل تجارة فاسدة ولكن
هذا الأمر لا يمنع ما يدور في الذهن و العقل ولا يفقل له ابواب ولا يوجد له عقاب بيدهم!
0
سيدي الفاضل
الفضاء شاسع واسع
تقارب من بعض قرب النفس لصاحبها
النبتة الطيبة هي نقطة البداية ومراعاتها مرحلة العمر و حصادها ثمرة الأرض
بدلا من طرح المشكلة و التفكير بها ، لنوجد ما يجذب الشباب لإسلامنا السمح الحبيب
نقرا زمنهم لا زمن اجدادنا
نفتح ابواب قلوبنا لهم قبل عقولنا
نسمعهم و نعيهم و نلين لهم
نكلمهم باسلوبهم لا باسلوب تعلمناه
نحن عشنا في زمن اللا تلفاز اللا انترنت اللا هواتف نقالة اللا اختلاط
فلنمد يدنا لهم قبل الغرق
كفانا كلمة لا لا لا
فكل ممنوع مرغوب
هناك وقت كبير في اليوم لنلهي متابعين هذه التفاهات عنه
لننظر كيف نوزعه ليتخطى زمن الحلقة بحب و ود و متعة حقيقة
لننظر حقائق انفسنا
ونمحو اخطاءنا قبل ان ننظر لأخطائهم
ربما العيب فينا قبلهم
مثال على كلامي هذا
من أسئلتي لمتابعي المسلسل ..
00 ماذا ترين في هذا المسلسل ؟ - (سؤال لعزباء ، متزوجة ، مطلقة ، طالبة)
العزباء: نتعلم الحنان
المتزوجة: في رجل رومنسي في هذا الزمن مثل (مهند)؟
مطلقة: متعة لم احظى بها
طالبة: هناك قصة مفيدة بها للمستقبل الزوجي
بصراحة لم أسال الرجال!
هل وجدنا اسبابا لهذه العزباء (اعني العانس) لحل مشكلتها في الزواج
ومنها (مهر غال ، أصيل و غير اصيل ، تعدد الزواج ، اختلاف الجنسية ، المذاهب ..الخ)
والأمَرْ من ذلك هذه المتزوجةماذا عن زوجها و معاملته لها
أين هو منها هل ترك (ديوانيته ، صحبه ، سفره ، لهوه ، فكره قليلا، عمله قليلا ، اهله قليلا ..الخ)
هل كان مثالا لها في طاعة الله ؟ هل هو رجل أم اشباه رجل ؟
اما المطلقة ، كيف ننظر لها وهي مكسورة
أهناك اسباب عودة للزوج ؟ أم اسباب لزواج جديد؟ أم اسباب لحماية بالاشتراك بعمل خيري؟ ..الخ
والطالبة، المشكلة العظمى
جيل المستقبل ، كيف نحمي فكرها
أين أبويها منها ؟ أين دراستها ومستقبلها ! كيف تعتني به؟ اين إيمانها و قوته؟ ..الخ
0
لكل فئة أسبابها لرؤية ومتابعة هذا المسلسل
إن الأمر جد سهلإ
إن تركنا البحث في المشكلة و النظر في حل المشكلة
وهذه قراءة لي في هذا الأمر أرجو ان تفيد
 |
|
 |
|
فرق كبير بين التركيز في المشكلة والتركيز على حل المشكلة
(مثــال1)
بينما كانت وكالة ناسا الفضائية تبدأ في تجهيز الرحلات للفضاء الخارجي واجهتهم مشكلة كبيرة، هذه المشكلة تتمثل في أن رواد الفضاء لن يستطيعوا الكتابة بواسطة الأقلام بسبب انعدام الجاذبية، بمعنى أن الحبر لن يسقط من القلم على الورق بأي حال من الأحوال فماذا يفعلوا لحل هذه المشكلة!!؟؟؟
لحل المشكلة
قاموا بدراسات استمرت حوالي 10 سنوات كاملة وأكثر من 12 مليون دولار ليطوروا قلماً جافاً يستطيع الكتابة في حالة انعدام الجاذبية، ليس هذا فقط بل والكتابة أيضاً على أي سطح أملس حتى الكريستال، وأيضاً الكتابة في درجة حرارة تصل إلى 300 درجة مئوية.
الحل البديل
عندما واجه الروس نفس المشكلة فإنهم ببساطة قرروا استخدام أقلام رصاص كبديل عن الأقلام الجافة |
|
 |
|
 |
0
استاذي الفاضل
نحن في زمن حذّرنا منه الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم
لنعيد ترتيب الأمور و ننظر ماذا نعطي هذه الأمة المريضة من دواء لتشفى
ولنترك الآهات جنبا فإنها تهبط بالعزيمة ولا ترفعها
ولنبارك ما يقوم به مشايخ الدين ونسنده بفعل جاد ولا نحمله على اكتافنا وندور به وايدينا خاوية
من ادوات تنفيذ ما يقره الشرع وديننا الحنيف لانقاذ ضعاف النفوس
0
بارك الله في عمرك وعملك يا سيدي الفاضل
واعتذر عن الإطالة
عفوا: اود التنويه أن حديثي هنا لا أعني به المساس باي شخصية كريمة كانت او الإساءة لأي كان
إنما هو رأيي الخاص و الذي ارجو من الله تعالى أن يغفر لي ما يغضبه فيه إن وجد.
تقبل تقديري واحترامي
|
|