عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 22 Jul 2008, 04:57 PM
الوهابي
باحث ماسي
الوهابي غير متصل
لوني المفضل Cadetblue
 رقم باحث : 2197
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
 فترة الأقامة : 6530 يوم
 أخر زيارة : 27 Jul 2009 (09:37 PM)
 المشاركات : 448 [ + ]
 التقييم : 10
 معدل التقييم : الوهابي is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
كيف نحد من مشكلة **{السرحان}** في الصلاة...؟



بسم الله الرحمن الرحيم


قال تعالى (( إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر))

فكيف نحد من مشكلة **{السرحان}** في الصلاة...؟

::إليكم النصائح::


::بـــدايــــةً ::

::الإستعاذة بالله من الشيطان الرجيم::


::ثم البسملة ( وليكن ذلك نابعا من القلب وليس تأدية فرض )::


::ويستحسن قبل الوضوء أيضا ::


::ان تشعر بخشية وتقوى الله ::


::واستحضار حب الله سبحانه وتعالى ::


::تجميع التركيز فى بؤرة التعبد ::


" اى انك تصلى لله ، فكن مع الله "


استحضار حب الرسول " صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم "


::وتذكر ان صلاتك ستعرض على الله ورسوله والمؤمنين ::


::فكيف تحب ان تكون صلاتك حينئذٍ !! ::


::عند الدخول فى الصلاة وقراءة القرآن " الفاتحة " ::


::والسور الصغيرة او ما يقرأ بعد الفاتحة ::


::تأمل آيات الله وتفكر بها ::


::فالفاتحة هى السبع المثانى الذى أهداها الله لرسوله الحبيب ::


::فلها مكانة عظيمة فى القرآن ،، فهى أم الكتاب ::


::وهى أيضا دعاء ومناجاة عظيمة للخالق عز وجل ::


" اهدنا الصراط المستقيم "


::قبل الدخول فى الصلاة ::


::أزح عن فكرك وكاهلك كل أمور الدنيا الفانية ::


::وتذكر انك تقف أمام الله الواحد الأحد وليكن ذلك بقولك::


::" لا إله الا الله وحده لا شريك له ،، له الملك وله الحمد ::


::وهو على كل شىءٍ قدير " لا تدع أمرا معلقا قبل دخولك الصلاة ::::


تهيؤ لملاقاة الله !! ::


::من المستحسن الدعاء أثناء السجود ::


::والمناجاة والندم على ذنوب ما قبل الصلاة ::


::فكلما أطلت السجود والدعاء ، زيح عن كاهلك عبء الذنوب ::


:::ومن الأفضل ان يكون دعاءك " مناجاة " او " توبة " :::


::حين تهم بالتفكير فى شىء ما او تنشغل بأمر فاني ::


::فأسرع بالرجوع إلى طريق صلاتك::


::ولا تزغ عينيك عنه حتى لا تزل قدمك ::


::أكثر من الصلاة على محمد " صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم ::


::أثناء الدعاء او السجود ::


::فقسما بالله لو عرفت مقدارها لما فارقت لسانك::




 توقيع : الوهابي


رد مع اقتباس