01 Jun 2008, 07:36 PM
|
#2
|
|
جزاه الله تعالى خيرا
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
|
رقم باحث : 1709
|
|
تاريخ التسجيل : Aug 2007
|
|
أخر زيارة : 11 Mar 2016 (11:56 PM)
|
|
المشاركات :
1,214 [
+
] |
|
التقييم : 10
|
|
مزاجي
|
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
نتابع بعون الله ..
وهنا بعض النصوص التي استشهد بها المجيزين لرقية الكافر .
كتاب الأم / ج: 7 ص: 241 :
( باب ما جاء في الرقية . سألت الشافعي عن الرقية فقال لا بأس أن يرقى الرجل بكتاب الله وما يعرف من ذكر الله . قلت أيرقي أهل الكتاب المسلمين ؟! فقال نعم إذا رقوا بما يعرف من كتاب الله أو ذكر الله ، فقلت وما الحجة في ذلك ؟ قال غير حجة ، فأما رواية صاحبنا وصاحبك فإن مالكاً أخبرنا عن يحيى بن سعيد عن عمرة بنت عبد الرحمن أن أبا بكر دخل على عائشة وهي تشتكي ويهودية ترقيها فقال أبو بكر إرقيها بكتاب الله . فقلت للشافعي فإنا نكره رقية أهل الكتاب . فقال ولم وأنتم تروون هذا عن أبي بكر ، ولا أعلمكم تروون عن غيره من أصحاب النبيّ صلى الله عليه وسلم خلافه . وقد أحل الله جل ذكره طعام أهل الكتاب ونساءهم ، وأحسب الرقية إذا رقوا بكتاب الله مثل هذا أو أخف ) .
» سنن البيهقي / ج: 9 ص: 347 :
وقال كانت امرأة عبد االله بن مسعود تذهب بعد وفاة النبيِّ صلى الله عليه وسلم إلى يهودي لرقية عينها .
» المجموع / ج: 9 ص: 64 :
( فرع في جواز الرقية بكتاب الله تعالى وبما يعرف من ذكر الله ... وروى البيهقي بإسناده الصحيح عن يحيى بن سعيد عن عمرة عن عائشة قالت : دخل أبو بكر رضي الله عنه عليها وعندها يهودية ترقيها فقال إرقيها بكتاب الله عز وجل . وبإسناده الصحيح عن الربيع بن سليمان قال ( سألت الشافعي عن الرقية...الخ.)
|
|
|
|