عرض مشاركة واحدة
قديم 18 May 2008, 08:51 PM   #17
ابن حزم الأندلس
باحث برونزي


الصورة الرمزية ابن حزم الأندلس
ابن حزم الأندلس غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 2712
 تاريخ التسجيل :  May 2008
 أخر زيارة : 13 Jun 2008 (06:33 PM)
 المشاركات : 25 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو هريرة منير الراقي مشاهدة المشاركة
[size=4][size=4]

هذا منهجنا الكل يؤخذ من قوله ويرد إلا الرسول صلي الله عليه وسلم !

لا يوجد دليل من القرآن الكريم أو السنة أن الجن يصلون مثلنا أو يصومون مثلنا أو يحجون مثلنا
الصحيح أن الجن مكلفون بالعباده مثلنا زمناً ومكاناً وإن كانوا يختلفون عنه الإنس في جنس العبادات التي لا تناسب حالهم, فتكون مختلفة عن التكليف الذي يكلف به الإنس, والله أعلم وهذا ما عليه أهل العلم .



[/QUOTE

********************************************
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكرك مجددا أخي الكريم على تكبدك عناء الرد على تساؤلاتي بارك الله فيك وجعله الله في ميزان حسناتنا:

أخي الفاضل حينما نعتقد أن قولنا هو الصحيح يجب أن يرتكز قولنا على دليل من القرآن أو السنة الصحيحة - أنت تتفق معي على هذا الأمر لا شك في ذلك -
صحي أن الجن مكلف بالعبادة لكن ليس مثلنا عبادتهم لا نعلم عنها شيئا كما لا نعلم شيئا على تسبيح الكائنات التي تملأ هذا الكون الفسيح

لا يوجد في القرآن الكريم نص يبين لنا صيام أو صلاة الجن كما لا يوجد نص من الحديث يبين لنا ذلك إن كان لديك ما يثبت فل تتفضل مشكورا..


**************************************


[QUOTE=أبو هريرة منير الراقي;32683][size=4][size=4]

هذا ليس قول بعض المفسروين بل هذا عليه الإجماع أهل السنة من المفسرين أن الجن تشكل في صورة سراقه والإجماع حجه وضروري الأخذ به وهذا ما تفق عليه أهل السنة ولم يخلف الإجماع إلا الشيعه والمعتزله وقولهم شاذ مثلهم اي لا قيمة له !

وتستطيع أن تراجع التفسير عبر هذا الموقع

http://quran.al-islam.com/Tafseer/Di...Sora=8&nAya=48



من سبقك بهذا التفسير قال الإمام أحمد لا يقول أحد قول إلا وله سلف من سلفك في هذا التفسير ؟

[/QUOTE

*********************************


أخي الفاضل لا أعلم إن المسلمين اجتمعوا وبحثوا هذه المسألة في مؤتمرٍ علمي عام، واتفقوا على حدوث هذه القضية، وبيؤسفني أن أقول إن كتبنا القديمة والحديثة قد شحنت بمثل هذه الألفاظ العامة، اتفق الفقهاء وأجمعوا، وليس هناك إجماع، الإمام أحمد نفسه يقول: من ادعى الإجماع فهو كاذب...

لم تجمع الأمة، ولم يجتمعوا، و لم توضع هذه المسألة ضمن إطار البحث حتى اليوم حتى نقول إنهم اتفقوا، ولم يتفقوا.


لو تفضلت وبينت أين اجتمع السلف ؟ ومتى كان ذلك؟ وكم كان عددهم؟ وما هو البيان الختامي الذي أصدروا فيه أن التشكل ثابت بالكتاب والسنة؟

في انتظار ردكم تقبل من أسمى العبارات


والصلاة والسلام على أشرف المرسلين