|
الإباضية يعلمون الناس السحر ..!!!
الحمد الله والصلاة والسلام علي رسول الله صلي الله عليه وسلم ...
أحب أن أنقل إليك فتاوي جهلاء الإباضية وليسوا علماء في تعليمهم للناس السحر فقتلهم الله .
ومما يحتويه كتاب ابن أبي نبهان وكذلك كتاب المنذري ما يلي :
1 – أنه يقول بجواز إبدال حروف القرآن وقراءتها بالعكس ، وهذا وللأسف قد تأثر به كما قرأت كثير من طلاب العلم من المذهب الإباضي فقاموا يقرأون الفاتحة بالمعكوس زعماً منهم أنها تفتح المغاليق !! قرأت هذا عن ناصر بن أبي نبهان ، صاحب كتب الأسرار الكثيرة ، ( أقول : ومن المعلوم عند لدى من له أدنى معرفة بعلم السحر أن هذا الفعل من أساليب السحرة و المشعوذين ) .
2- – جاء في بعض مواضيع كتاب المنذري طريقة لتعرف سؤال السائل قبل أن يتكلم وذلك بأن تتبع الخطوات التالية :
-أن تسأل السائل عن اسمه واسم أمه ( وهذا من المعلوم أيضاً أنه من أساليب السحرة و المشعوذين ) .
- بعد أن تسأل السائلعن اسمه واسم أمه تعطيه مجموعة جداول مرقمة برموز وأرقام وأحرف ، وتحسب كل ذلكمضافا إليه الساعة ، وبعده تحسب كل ذلك بالأحرف وأعدادها وتقسمها حسب بسطها ونصفهاوربعها ..الخ ، ومن ثم تأخذ العدد المتبقي وتطابقه في الجدول المرافق مع الكتاب ، ويزعم أنهبعد ذلك تستطيع معرفة ما يريد أن يسأل السائل وتجيبه قبل أن يسأل !!!! .
– في بعض أبواب كتاب المنذري يضم بين طياته تقريراً بأصول علم النجوم، والاضطرار إليه، ، كما ويشتمل على شرح لدلالات الكواكب السبعة السيارة وما يعتريها منالنحوسة والسعادة تارة تارة، كما ويوجد في بعض الأبواب كيفية العمل لتسخير الكواكب السبعة ، و كيفية الاستعانة بها لدفع دفع المضار التي تقع في أسباب هذا التسخير، كما إن بعض الأبواب تحوي الثناء على الكواكب وأرواحها والقسم بها .
4 – يذكر المنذري باب خاص في بيان الحروف الساقطة من أم الكتاب وأسمائها وأشكالها وطبائعها وسعدها ونحسهاومنافعها ومضارها .
5 – وأما الجزء الأخير من هذا الكتاب فيبين كيفية تسخير الروحانية والجان !!!!
- وغير هذه الأمور الكثير مما يحويه هذا الكتاب وغيره ، وفيما ذكرت كفاية لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد .
يتبع ...
|