06 Feb 2008, 05:02 PM
|
#15
|
|
Banned
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
|
رقم باحث : 2349
|
|
تاريخ التسجيل : Jan 2008
|
|
أخر زيارة : 24 Jan 2012 (09:58 PM)
|
|
المشاركات :
4,226 [
+
] |
|
التقييم : 14
|
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو همام الراقى
لايمنع أن يكون للجاثوم أسباب نفسية وأسباب روحانية !!
الاسقاط النجمى أو الطرح الجسدى أو الخروج الكوكبى هو مسمى واحد لشخص عنده القدرة على إخراج جسده الأثيرى من جسده الفيزيقى والتجول به فى أى مكان دون أن يغيب عن الوعى أو يدخل فى غيبوبة النوم .
وهناك مدراس لتعليم ذلك ومتخصصين رغم خطورة هذا الفعل على الشخص .
أما بخصوص قدرة الجن على ذلك فهو أممر ممكن ولكن بشكل نسبى بين شخص وآخر والشيطان الذى يتمكن من رؤية وكابوس يحزنك قادر على أن يتلاعب بالروح أيضاً ويعطل مسارها لاسيما الأرواح التى تتواجد فى الأماكن السفلية بعد خروجها من الجسد وتلك التى أصيبت بلوثة سحر أو مس أو عين .
والله أعلم .
|
صوب الله سهامكم جميعا
القول الصواب والله اعلم ماذكره شيخنا ابي همام
فالمسالة فيها تفصيل
فهناك جاثوم سببه شيطاني وهناك اسباب اخرى
ولعل فتوى الشيخ السبت ستكفينا
أجاب عليه فضيلة الشيخ د. خالد السبت
السؤال
مارأي الدين في الجاثوم ؟وجزاكم الله خيرا
--------------------------------------------------------------------------------
الجواب
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:
يحسن قبل الشروع في الجواب أن ننبه هنا إلى أمر يكثر تكرره وهو السؤال عن (رأي الدين)، فهذا التعبير غير صحيح؛ لأن الدين ليس برأي، إذ الرأي يصيب ويخطئ، وإنما يُنسب الرأي لصاحب الاجتهاد ونحوه، وبناء على ذلك فالتعبير الصحيح أن يقال: (ما رأيكم في كذا) إن كان مما يحتمل الرأي، أو: (ما حكم كذا).
وأما ما ورد السؤال عنه وهو (الجاثوم) ويقال له: (جثّامة، وجُثمة، وركّاب، ورازم، وباروك، وكابوس، وخانق، وديثاني، ويسميه بعض الأطباء المعاصرين (شلل النوم)، وهو ما يجده النائم من ثقل شديد يجثم على صدره ويضيق معه نفسه، حتى يكاد يخنقه، ولا يستطيع معه القيام أو الحركة أو الكلام، وربما بقي ثواني أو دقائق.
وقد تكلم عنه الأطباء قديماً وحديثاً، وكثير منهم يرجعه إلى أسباب مادية من اضطرابات في النوم، أو ضغوط نفسية، أو أبخرة متصاعدة من المعدة إلى الدماغ، أو بسبب تعاطي بعض الأدوية، أو غير ذلك مما قد يحصل في دماغ الإنسان أحياناً في أول النوم أو آخره.
وغير مستبق أن يرجع بعض ما يجده الإنسان منه إلى شيء مما ذُكر، لكنه قد يقع أو يتكرر لأمر خارج عن ذلك، وهو ما قد يحصل من تسلط الجن وملابستهم؛ ولذا سرعان ما ينقشع إذا تمكن الإنسان من ذكر الله أو قراءة القرآن.
وفيما يتعلق بتوقيه: فإن النوع الأول يمكن أن يُدفع بدفع أسبابه من كثرة مأكل أو غيره.
وأما الثاني: فيُدافع بلزوم طاعة الله _تعالى_ والبعد عن المعاصي التي تكون سبباً لتسلط عدوه من الجن عليه، وكذا بالمحافظة على الطهارة عند النوم وملازمة الأذكار، مع النوم على الشق الأيمن إلى غير ذلك من آداب النوم التي حُفظت عن النبي _صلى الله عليه وسلم_، والله أعلم
http://www.almoslim.net/rokn_elmy/sh...n.cfm?id=14205
|
|
|
|