اني في حديقه منزلنا القديم وكانت هناك تعيش بعض الدواب متل الارانب واشجار واحسست في المنام اني كنت اتعامل معهم بالقرءان وكانت هناك جاره لنا فجاءت في المنام من الباب الخلفي ودخلته من غير اذننا نحن اهل البيت وذبحت ارنب وظننت انه الارنب الوحيد وتركت نصف الارنب كما هو وعندما جئت ورايت هذا حزنت وقلت الوالده ستتحزن واذا بي ارى الارنب نصفه المذبوح بالطول به شي من الروح ووصعت يدي فوقه وقرات اعظم ايه في القرءان فاذا بالارنب يعود كما خلقه الله اول مره وامامي ارى كيف الله اعاد نصفه الاخر ودب الروح به وايضا كانت هناك بطيخه كبيره اخدت نصفها وتركت النصف وقرات عليها اعطم ايه ايضا فعادت كما فطرها اول مره وجئت بامي لكي ترا هذا ففرحت للارنب وقالت انا جهزت لتللك المراه بعض اللحم لم فعلت ذلك وايضا اريتها شجره الرمان والعنب وكان الرمان كثير وقد استوى اي انه جاهز للطعام وفرحت الوالده لكتره الرمان والعنب وذهبت اختي الصغبره الى الشجره الرمان لقطف بعض الرمان
انتهت اليوم وقتها

كنت قد اصطدت هذا الارنب بالسهم وكان مجروح فلم اقتله للطعام بل ع العكس قرات عليه القرءان فشفي وجئت به للمنزل واصبح يعيش به معنا


واحسست في المنام ان هناك مخلوقات اخرى خلقها الله ليست من الجن ولا الانس واني كنت اتعامل معهم بالقرءان وكانها لغه التواصل بيننا وانهم كانوا يفهمون علي وغير مؤذيين ابدا ع العكس احسست انهم يحتجبوا هم عن الناس لكي لا يؤذيهم البشر


في هذا اليوم كنت اقرا من القرءان عن الملك العظيم الذي اتاه الله تعالى لال ابراهيم وسليمان عليهم السلام