من مؤشرات الوقوع في الفتن:
الخوض في ما لا فائدة فيه، والجدل الطويل حول قضايا لا يضر الجهل بها ..
وفي قصة أصحاب الكهف نبه الله على ذلك حين قال: “..ويقولون سبعة وثامنهم كلبهم قل ربي أعلم بعدتهم..”
ولذلك وجه القرآن الرسول إلى ترك الجدل في هذه القضية، وإلى عدم استفتاء أحد من المتجادلين في شأنهم تمشيا مع منهج الإسلام في صيانة الطاقة العقلية أن تبدد في غير ما يفيد.