السلام عليكم ورحمة الله شيخنا بارك الله فيكم
الرؤية لها ٣اسابيع تقريبا وحسيتها مجزئها وساذكر ما اتذكره ..


(١)...اول مقطع اننا في مكان كانه سوق مفتوح مثل معارض الحارثي او ما شابه ومكتض بالناس ..لكن فجأة ..احتجت لدورة المياه لتغوط ._واتاسف شيخنا اكرمكم الله.بس خايفة من الحلم وابغى افهم وياليت اعرف افسرها بمفردي دون ان احرج او احرج _ فكانت الدورات بعيدة ولم استطع امساك نفسي ! في تلك اللحظة لم ارى غير ما خرج مني وكان اثنان وكنت مستغربة كيف فعلتها هكذا علنا في مكان مكشوف!وهي ليست عادتي في الواقع حتى اذا كنت في بر او بحر لا ارضى حتى يذهبون بي لدورات المياه ! كل ما اذكره في تلك اللحظة تعجبي وتعجب امي وكانت تنظر معي للغائط وكان بجانبه فراش نوم !هذا موجود عندنا بالبيت ونقدمه لضيوف المسافرين اذا يبغوا يناموا وفيما ندر نحن ننام فيه لضرورة وكان لون تلبيسته صفراء او بالاصح بيجي مائل اقرب للون الاصفر فاتح فهو كذلك في الحقيقة! انتهى


٢..... المقطع الثاني كنت امشي بقدماي مع امي متوجهين الى مكان ما ويبدو انها مناسبة سعيدة ؟! لاني كنت وانا امشي احدث نفسي واقول: سبحان الله انتقلوا من حزن الى فرح ! ثلاثة ايام عزاء والان فرحانين ؟! وكنت اسبق امي بمسافة فكنت اتقدم عن امي لان المكان الذي نمشي فيه اعر فه جيدا فسبقتها..وعندما وصلت لسكة ..نظرت خلفي لأقطع السكة مع امي .لكني لم اجدها! فعدت لابحث عنها وباءت محاولاتي بالفشل ...فعدت لنفس الطريق الذي فقدتها فيها وقبل ان اصل لسكة وجدت اخي الاصغر ممد على كرسي !مثل اللي ببحر الكورنيش وكانه نايم !فايقضته واخبرته ان امي ضاعت علي فاخذنا نبحث انا واخي ولكن في اماكن ابعد . نسيت ان اخبرك بان الوقت كان مغرب!عندما فقدت امي! استمريت في البحث مع اخي لساعات متاخرة بالليل


٤....المقطع الثالث وجدت نفسي امام سيارة لموزين تكسي! وامي فيها وتعاتبني اني سبقتها


٥.....المقطع الرابع كنت بنفس اللموزين جالسة على الكرسي اللي بالجهة اليمنى بالخلف والباب مفتوح واختي الصغرى امامي معصبة تعاتبني ايضا !


انتهى الله يكفينا شره ويعطينا خيره




س:شيخنا بارك الله فيكم كيف اقدر افسر بنفسي حلمي
س: اذا تكرر الرؤيا في ذهني فهل يجب علي تفسيره؟ومتى علي ان لا ابحث عن تفسير لاحلام.
شاكرين لكم جهودكم

	{أذكار الصباح والمساء .. و الحروز .. و التعويذات .. و التحصينات الربانية والنبوية} بمثابة الدرع كلما زادت سماكته لم يتأثر صاحبه بل تصل قوة الدرع الى أن يعيد السهم على من أطلقه ابن القيم -رحمه الله-