|
مهارة متعددة الفوائد لمعلمي القرآن الكريم
مهارة متعددة الفوائد لمعلمي القرآن الكريم
للشيخ جمال القرش
أسئلة متعددة ولها نفس الإجابة
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ [1] عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ [2] الَّذِي هُمْ فِيهِ مُخْتَلِفُونَ [3] كَلَّا سَيَعْلَمُونَ [4]
ثُمَّ كَلَّا سَيَعْلَمُونَ [5] أَلَمْ نَجْعَلِ الْأَرْضَ مِهَادًا [6] وَالْجِبَالَ أَوْتَادًا [7] وَخَلَقْنَاكُمْ أَزْوَاجًا [8]
وَجَعَلْنَا نَوْمَكُمْ سُبَاتًا [9] وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ لِبَاسًا [10] وَجَعَلْنَا النَّهَارَ مَعَاشًا [11]
وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعًا شِدَادًا [12] وَجَعَلْنَا سِرَاجًا وَهَّاجًا [13] وَأَنْزَلْنَا مِنَ الْمُعْصِرَاتِ مَاءً ثَجَّاجًا [14]
لِنُخْرِجَ بِهِ حَبًّا وَنَبَاتًا [15] وَجَنَّاتٍ أَلْفَافًا [16] إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتًا [17]
يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا [18] وَفُتِحَتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ أَبْوَابًا [19]
وَسُيِّرَتِ الْجِبَالُ فَكَانَتْ سَرَابًا [20] إِنَّ جَهَنَّمَ كَانَتْ مِرْصَادًا [21] لِلطَّاغِينَ مَآبًا [22]
لَابِثِينَ فِيهَا أَحْقَابًا [23] لَا يَذُوقُونَ فِيهَا بَرْدًا وَلَا شَرَابًا [24] إِلَّا حَمِيمًا وَغَسَّاقًا [25]
جَزَاءً وِفَاقًا [26] إِنَّهُمْ كَانُوا لَا يَرْجُونَ حِسَابًا [27] وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا كِذَّابًا [28]
وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ كِتَابًا [29] فَذُوقُوا فَلَنْ نَزِيدَكُمْ إِلَّا عَذَابًا [30] إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا [31]
حَدَائِقَ وَأَعْنَابًا [32] وَكَوَاعِبَ أَتْرَابًا [33] وَكَأْسًا دِهَاقًا [34] لَا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا وَلَا كِذَّابًا [35] جَزَاءً مِنْ رَبِّكَ عَطَاءً حِسَابًا [36] رَبِّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا الرَّحْمَظ°نِ غ– لَا يَمْلِكُونَ مِنْهُ خِطَابًا [37] يَوْمَ يَقُومُ الرُّوحُ وَالْمَلَائِكَةُ صَفًّا غ– لَا يَتَكَلَّمُونَ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَظ°نُ وَقَالَ صَوَابًا [38]
ذَظ°لِكَ الْيَوْمُ الْحَقُّ غ– فَمَنْ شَاءَ اتَّخَذَ إِلَىظ° رَبِّهِ مَآبًا [39]
إِنَّا أَنْذَرْنَاكُمْ عَذَابًا قَرِيبًا يَوْمَ يَنْظُرُ الْمَرْءُ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ وَيَقُولُ الْكَافِرُ يَا لَيْتَنِي كُنْتُ تُرَابًا [40]
استخرج من سورة النبأ:
1- أبرز مقاصد السورة
2- أبرز الوقفات التامة
3- أبرز الوحدات الموضوعية
4-أهداف السورة
5- أبرز المقاطع الرئيسة
6-استدل من حفظك على ما يلي
7- بداية المعنى التالي ونهايته
الإجابة :
فكر أولا
أولاً: تهديد منكري القرآن
ثانيًا: من دلائل قدرة الله وعظمته
ثالثًًا: صور من أهوال يوم القيامة
رابعًًا: جزاء الطاغين
خامسا : سبب شقاء الطاغين
سادسًًا: جزاء المتقين
سابعًًا: الشفاعة لله وحده
ثامنا: يوم القيامة كائن لا شك فيه
تاسعا: التحذير من أهوال يوم القيامة
من كتاب فيض الرحمن في تفسير جزء عم
|