عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 21 Jun 2014, 11:43 PM
بالقرآن نرتقي
مشرفة قروب ـ رياحين الإخاء جزاها الله تعالى خيرا
بالقرآن نرتقي غير متصل
لوني المفضل Cadetblue
 رقم باحث : 8317
 تاريخ التسجيل : Jan 2010
 فترة الأقامة : 5759 يوم
 أخر زيارة : 08 Dec 2023 (11:50 PM)
 المشاركات : 2,584 [ + ]
 التقييم : 18
 معدل التقييم : بالقرآن نرتقي is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
[آلم نشرح لك صدرك](♥)’



كثيرآ نسمــع طـآعة آلعبــد لله..


محبة آلعبــد للخـآلق..


فههل سمعتــممَ بــ/
محبة آلخخـآلق للعبــد..
وتــودد آلخخـآلق للعبــد..


محبةة آلخخـآلق للــعــبــد.."


يقول النبي –صلى الله عليه وسلم-: ( إن الله إذا أحب عبدا نادى يا جبريل إني أحب فلان، فأحبه، فيحبه جبريل، فينادي جبريل في أهل السماء، يا أهل السماء إن الله يحب فلانا فأحبوه، فيحبه أهل السماء، ثم يوضع له القبول في الأرض)
سبحان الله،
أترون الحب؟
أترون إعلان الله عن هذا الحب؟
أما كان يكفي أن الله -تبارك وتعالى- يحبه؟
لا، بل يعلَن هذا الحب في أرجاء السماوات، فهذا جبريل وهؤلاء أهل السماء من أنبياء وملائكة أصبحوا يحبونك، وبعد ذلك يحبك أهل الأرض أيضا، وبعد هذا يستشعر القلب هذا الحب وبالتالي يحب الله الذي يمنحنا كل هذا الحب


ويقول العلماء قولا جميلا جدا
( ليس العجيب من عبد يتودد إلى سيده، ولكن العجب كل العجب من ملك يتودد إلى عبيده)
فليس العجيب أن يطلب العبد المساعدة من السيد، ولكن العجيب أن يعرض الملك العظيم الحب والرحمة والغفران على العبد.


إن ملخص ما سبق.."
هي أن الله يحب عبيده، وبالتالي فليس الأصل أن نخاف، فلا نريد أن تكون علاقتكم بالله علاقة عبادات روتينية، فمشكلة الشباب الكبيرة حتى من يطيع منهم الله، هي أن كل ما عليهم هو أن يؤدوا الطاعات ويصلوا في الأوقات الخمس بمجرد أن يؤذن المؤذن الخ، لا إننا لا نريدها أن تكون علاقة فاترة، إن الله يريدها أن تكون علاقة يملؤها الحب، يملؤها الخشوع، تملؤها العاطفة الجميلة، حيث تشعر عندئذ بقربك من الله وحبك له
–سبحانه وتعالى-..


تـــوود آلله للــعــبــد..."


فمثـآإأآلــ..:

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



آلـــــتفــــآحح..
لممـآذآ آلله آنزل علىــآ عبـآدة أنــوَآع كثيرة من آلتففـآحح ولي نوع وآححد فقط..؟؟!


-تــوَددآ للـــعبـــآدة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



آلطيووور.."
هنـآكك انــوآع كثيرةة من آلطييور بعضهـآ يـــأكل وبعضهـآ لــآ..
فلمـآذآ آلله خلق الككثير. منهـآ..؟.؟!


-تــوودآ للـــعبـــآدة

آلــزهــــور..."


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

هنـآكك انــوآع كثيرة من آلزهور ولهـآ رآئحة زكية
لـآأتتـآككل وخلق منهـآ آلكثير
فلمـآذآ خلقهـآ آلله..؟؟!


-تــوودآ للــعبـــآدة

,,
فسسبححـــآن آلله يحـــبنـآ ويتــوددآ إلينـآ ونحنوآ لــآنعلممَ
زيـآدة علىـآ إنه خلقنـآ وعطـآنـآ آلصحة وآلعـآفيية
يتوود إلينـآ ..


حـــقكك علينـآ عــظيممَ يَ خــآلقنـآ فــكــيفف لــي إن آجـآزيكك حقكك..؟؟!


سبحـآنكك لـآ إلة إلـآ إنـــــت


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


مما رآق لي

ونثرته لكم




 توقيع : بالقرآن نرتقي





بالقرآن نرتقي

رد مع اقتباس