عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 27 May 2014, 02:18 AM
بالقرآن نرتقي
مشرفة قروب ـ رياحين الإخاء جزاها الله تعالى خيرا
بالقرآن نرتقي غير متصل
لوني المفضل Cadetblue
 رقم باحث : 8317
 تاريخ التسجيل : Jan 2010
 فترة الأقامة : 5760 يوم
 أخر زيارة : 08 Dec 2023 (11:50 PM)
 المشاركات : 2,584 [ + ]
 التقييم : 18
 معدل التقييم : بالقرآن نرتقي is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
كلمات قد تفهم خطأ فى القرآن الكريم ( الجزء الأول )



{ وَإِذَا أَظْلَمَ عَلَيْهِمْ قَامُواۚ } (20) البقرة.


قاموا : أي وقفوا وثبتوا مكانهم متحيرين .

وليس معناها إنهم كانوا قعود فوقفوا



---------------





{الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلَاقُو رَبِّهِمْ } (46) البقرة.


يظنون أي يتيقنون , وهذه من الاستعمالات العربية التي قل تداولها في هذا العصر .

وليس معناها : يشكون .




---------------


{ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءَكُمْۚ } (49) البقرة.


أي يتركوهن على قيد الحياة ولا يقتلوهن كفعلهن بالصبيان

وليس معناها هنا الحياء .




---------------


{وَمَثَلُ الَّذِينَ كَفَرُوا كَمَثَلِ الَّذِي يَنْعِقُ بِمَا لَا يَسْمَعُ إِلَّا دُعَاءً وَنِدَاءًۚ } (171) البقرة.




يظن بعض الناس أن الله شبه الكفار بالراعي ( الناعق بالغنم ) .

والصواب : أن الله شبه الكفار بالبهائم المنعوق بها , أي التي تسمع أصواتا لا تدرى معناها .






---------------


{وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّىٰ لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ } (193) البقرة.


الفتنة أي الكفر .

وليس النزاع أو الخصومة أو العداوة .






---------------


{وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِۗ } (207) البقرة.


أي يبيعها , فكلمة ( يشرى ) في اللغة العربية تعنى يبيع بخلاف كلمة يشترى

كما أن يبتاع يعنى يشترى بخلاف كلمة يبيع .




---------------




{وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَۗ } (219) البقرة.


العفو هنا هو الفضل والزيادة , أي أنفقوا مما فضل وزاد عن قدر الحاجة من أموالكم .

وليس العفو أي التجاوز والمغفرة .






---------------

{فَإِنْ أَرَادَا فِصَالًا عَنْ تَرَاضٍ مِنْهُمَا وَتَشَاوُرٍ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَاۗ } (233) البقرة.


فصالاً أي فطام الصبى عن الرضاعة .

وليسكما توهم البعض أن الفصال هو الطلاق وأنه يشرع التشاور والتراضي على الطلاق وهذا خطأ .






---------------




{وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللَّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِۖ } (152) آل عمران.


تحسونهم أي تقتلونهم قتلا ذريعاً بإذنه .

وليست من الإحساس كما يتبادر وذلك في غزوة أحد .






---------------


{إِذْ تُصْعِدُونَ وَلَا تَلْوُونَ عَلَىٰ أَحَدٍ } (153) آل عمران.


أي تمضون على وجهوكم , من الإصعاد وهو الإبعاد على الارض " الصعيد "

قال القرطبي : فالإصعاد : هو السير في مستو من الأرض وبطون الأودية والشعاب .

والصعود : هو الارتفاع على الجبال والسطوح والدرج .

وليس ترقون من الصعود , وفى قراءة أخرى ( تَصعدون )بفتح التاء وتكون بمعنى الصعود , وكان ذلك في غزوة أحد .














من كتيب ( 100 كلمة تفهم خطأ في القرآن )




 توقيع : بالقرآن نرتقي





بالقرآن نرتقي

رد مع اقتباس