الموضوع: رؤيا الكتب
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 10 Jan 2014, 11:30 PM
Blue Rose
باحث برونزي
Blue Rose غير متصل
لوني المفضل Cadetblue
 رقم باحث : 11816
 تاريخ التسجيل : Dec 2011
 فترة الأقامة : 5075 يوم
 أخر زيارة : 05 Sep 2014 (12:58 AM)
 المشاركات : 2 [ + ]
 التقييم : 10
 معدل التقييم : Blue Rose is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
رؤيا الكتب



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةالسلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
أتمنى تفسير حلمي من فضلكم
حلمت أني و أخواتي نيام فإذا بأمي تدخل غرفتنا دون أن تشعل الضوء و أحضرت معها مجموعة من الكتب الدينية و العلمية(أي علوم متنوعة أخرى) مختلفة الاحجام و الالوان لنا أنا و أخواتي الأربعة فاشعلت احدى أخواتي ضوء هاتفها النقال ، و أخبرتنا أمي أن أبي أتانا بها من المسجد ( لست أذكر ان اشتراها من المسجد او قدمت له من المسجد) و حسب ما رأيت في رؤياي فان أمي قدمت الكتب الي أنا و أختي الكبرى و أختي الوسطى دون أختاي الأخريين ، فابتدأت بأختي الوسطى قدمت لها الكتب فتصفحتها(اطلعت عليها وأخذت فكرة عن محتوى الكتب) ، ثم ناولتها لأختي الكبرى التي بدورها تصفحتها (اطلعت عليها وأخذت فكرة عن محتوى الكتب) ، ثم قدمتها أخت الكبرى إلي فتصفحتها بدوري (اطلعت عليها وأخذت فكرة عن محتوى الكتب) و قد كنت أضع الكتب بعد انتهائي من تصفحها فوق طاولة أمامي بعضها فوق بعض مرتبة من الأصغر الى الأكبر حجما و بالرغم من أن ارتفاع الكتب لا بأس به الا أنها لم تسقط ، و بالرغم من أن الغرفة لم تكن مضاءة سوى بضوء الهاتف النقال الا اننا تصفحنا الكتب بدون صعوبة، و أذكر أن أختي الوسطى ظلت متمسكة بكتاب لم تمرره لنا أنا و اختي الكبرى عنوانه طويل نوعا ما ، لا اذكر من عنوانه سوى كلمة الجنة ، أما أنا و أختي الكبرى فمن بين الكتب التي تصفحناها أذكر موسوعتين كبيرتي الحجم لونهما أبيض لا أذكر سوى عنوان احداهما و هو موسوعة الفارسيات او موسوعة الفوارس ، أما أنا فقد ظل بين يدي كتاب أذكر من عنوانه كلمة الأذكار من 220 صفحة حجمه صغير و لونه بني محمر و مؤلفيه ثلاثة علماء لا أذكر منهم سوى الامام مسلم ثم استيقظت، و كان الوقت فجرا.

معلومات شخصية
أنا و أختي الوسطى متخرجات من الجامعة و نعمل بعقد عمل مؤقت
أختي الكبرى لازالت تزاول دراساتها العليا و بدون عمل
أختاي الأصغر سنا احداهما تدرس في الجامعة و الثانية في الثانوية
أرجو منكم تفسير هذه الرؤيا في أقرب وقت ممكن و لكم مني جزيل الشكر و العرفان
أدامكم الله ذخرا للإسلام و المسلمين

و السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته





رد مع اقتباس