25 Oct 2013, 01:52 AM
|
#3
|
|
وسام الشرف - مشرفة قروب - أخوات البحث العلمي - جزاها الله تعالى خيرا
** أم عمـــر **
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
|
رقم باحث : 13417
|
|
تاريخ التسجيل : Dec 2012
|
|
أخر زيارة : 21 Aug 2023 (03:12 PM)
|
|
المشاركات :
8,847 [
+
] |
|
التقييم : 35
|
|
الدولهـ
|
|
الجنس ~
|
|
مزاجي
|
|
|
لوني المفضل : Olivedrab
|
|
رد: باب فضل من تعار من الليل فصلى ~> من صحيح البخـآري
"
1105 حدثنا أبو النعمان حدثنا حماد بن زيد عن أيوب عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما قال رأيت على عهد النبي صلى الله عليه وسلم كأن بيدي قطعة إستبرق فكأني لا أريد مكانا من الجنة إلا طارت إليه ورأيت كأن اثنين أتياني أرادا أن يذهبا بي إلى النار فتلقاهما ملك فقال لم ترع خليا عنه فقصت حفصة على النبي صلى الله عليه وسلم إحدى رؤياي فقال النبي صلى الله عليه وسلم نعم الرجل عبد الله لو كان يصلي من الليل فكان عبد الله رضي الله عنه يصلي من الليل وكانوا لا يزالون يقصون على النبي صلى الله عليه وسلم الرؤيا أنها في الليلة السابعة من العشر الأواخر فقال النبي صلى الله عليه وسلم أرى رؤياكم قد تواطأت في العشر الأواخر فمن كان متحريها فليتحرها من العشر الأواخر
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الحاشية رقم: 1
قوله : ( حدثنا أبو النعمان ) هو السدوسي .
قوله : ( إلا طارت إليه ) سيأتي في التعبير بلفظ : إلا طارت بي إليه . ويأتي بقية فوائده هناك ، إن شاء الله تعالى . وقد تقدم في أوائل أبواب التهجد من وجه آخر ، عن ابن عمر دون القصة الأولى .
قوله : ( وكان عبد الله ) ؛ أي ابن عمر ( يصلي من الليل ) هو كلام نافع ، وقد تقدم نحوه عن سالم . قوله : ( وكانوا ) ؛ أي الصحابة . وقوله : ( أنها ) ؛ أي ليلة القدر .
قوله : ( فليتحرها في العشر الأواخر ) كذا للكشميهني ، ولغيره : " من العشر الأواخر " . وسيأتي الكلام عليه مستوفى في أواخر الصيام .
( تنبيه ) : أغفل المزي في الأطراف هذا الحديث المتعلق بليلة القدر ، فلم يذكره في ترجمة أيوب ، عن نافع ، عن ابن عمر ، وهو وارد عليه . وبالله التوفيق .
المصدر
الكتب - صحيح البخاري - كتاب التهجد - باب فضل من تعار من الليل فصلى- الجزء رقم1
"
|
|
|
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى:
🌱 اجعل نفسك دائماً في تفاؤل والذي يريده الله سيكون
وكن مسروراً فرحاً واسع الصدر ،،
فالدنيا أمامك واسعة والطريق مفتوح ✨
فهذا هو الخير ،،،
📚 شرح رياض الصالحين - ج4 ص87
🦋🍃
|