الموضوع: تفسير الأحلام
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 23 Mar 2013, 01:19 AM
malaysiya
باحث برونزي
malaysiya غير متصل
لوني المفضل Cadetblue
 رقم باحث : 14013
 تاريخ التسجيل : Mar 2013
 فترة الأقامة : 4612 يوم
 أخر زيارة : 19 Jun 2013 (03:55 PM)
 المشاركات : 1 [ + ]
 التقييم : 10
 معدل التقييم : malaysiya is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
Talking تفسير الأحلام



السلام عليكم حلمت البارحة بأنني كنت داهبة في سفر إلي الجزائر في عطلت الصيف و لم يكن لديا نقود اخدها معي يعني أن رصيدي البنكي كان فارغا يعني داهبة هاكدا و كأنه رغما عني في المنام و في يوم الدهاب طلبت منني ابنت عمتي أن أشتري لها خاتما من دهب فدهبت إلى محل المجوهرات اخترت واحدا و طلبت ثمنه من العاملة لكن لم تكن صاحبة المحل بل تشتغل فيه فأخدت الآلة الحسابية و دورت الثمن من الأورو إلى الدينار الجزائري من دون أن أطلب منها دالك و بعدها رأيت السعر بالدينار الجزائري كان اثنان و أربعون لم أستطع أن أتدكر الأرقام اللتي بعد الفاصلة وبعدها قلت لها إنه غال جدا و خرجت و الخاتم كان خشن جدا و بدأت أفكر و أقول ليس لديا نقود كيف سأفعل في الجزائر لكنني لم أكن داهبة لوحدي بل مع عائلتي كالعادة و بعدها خطرت لي فكرة عن النقود لكنها مشوشة في رأسي
أنا مقيمة بفرنسا مند أربع سنوات
و ابنت عمتي طلبت مني أن أشتري لها هاتفا جوال يقدر ب ست مئة أورو و قالت لي أرجع لكي نقوده عندما تأتين في العطلة الصيفية
أنا الآن أبحت عن عمل لأني أنهيت عقدي السابق و أنا الآن أتقاضى راتب صغير لا يكفيلي الشهر


وفي الليلة اللتي قبل هاته رأيت شابا أهله يقربون لنا لكن من بعيد حلمت أنهم جاؤوا عندنا إلى المدينة اللتي نسكن فيها وكأنه كان عندنا فرح في الأول كنا كلنا في منزلنا لكنه كان منزلنا الدي نملكه في الجزائر و متواجد بفرنسا و بدأ هادا الشاب ينظر إلي نظرة إعجاب و أنا أيضا كنت معجبة به و كان كل واحد منا يضحك بوجه الآخر و كنت أرتدي سترتي الحمراء , نظرت إليه و نا أتدكر أول يوم رؤيته فيه في باريس في منزل عمي وبعدها قلت لأخي الدي كان يحوم من حولنا لا أدري مادا كان يفعل ادهب و أحضرلي التيشرت الدي كنت ترتديه عندما جاؤوا عندنا يعني عند عمي فقال هو لأخي لا انتظر أنا من سيحظره لها و كأنه كان مثل الدي يخدمني و يسعي لراحتي دهب إلي غرفة والديا و كأنه يعرفها فتح الباب الأصغر لادي هو المكان الدي يضع به أخي ملابسه في الجزائر أاخرج التيشرت الأسود بالأصفر و لبسه فوق تيشرته وعدا إليا لكن التيشرت رجع كبيرا جدا و باليا و دهشني منظره و كان هو لا ينتظر مني إلا أن أسعد به و بعدها انقلب المنام كنا أنا و هو و أخي في الشارع و كنت أرتدي معطفا صو فيا جميل أخضر فاتح و كان يليق لي جدا و كنا نحن الثلاثة في وسط الطريق و لم يكن هناك سيارات إلا السيارات المتوقفة بجانب الرصيف و كان واقفا أمام سيارة سوداء و في غاية السرور
الشاب جزائري مثلي
السن لا أعرف
المهنة نظاراتي متخصص optician
مقيم بباريس و يريد أن يرحل منها
رأيته مرة واحدة عند عمي لكن كل أقاربي وعرفونهم مند أكتر من تلاتين سنة
أعجبني لكن لم أترك قلبي يقع في حبه لأنني خائفة في أن قع في الخطيئة و يتلاعب بي و يتركني و لأنني لا أعرف كم هو سنه و لادري ين كان الرجل المناسب ليس المنحط السافل
كان ينظر إلي من بعيد خشية من أبي و عمي وأخي لكن أنا لم أرد أن أنظر إليه ليس خشية بل فعلت الدي وصتني به أمي أن لاأنظر إلى الرجال لأنه غير لائق بفتاة مسلمة
عمري يتنان و عشرون سنة
هو يملك سيارة من نوع كاتكات سوداء و كان في غاية السعادة و الفرح و السرور على طول المنام





رد مع اقتباس