رأيت قبل شهر تقريبا أني أسأل طفلا أعرفه عن ما هي أخبار زميلة قديمة وعن أخواتها وهن من الجنسية السورية
فكنت أقول له: كيف حال فلانة؟ فيجيب،وكم لها من الولد؟ فيقول لها ولد أو لها بنت وولد وهكذا،وأنا فرحة وأقول ما شاء الله،
ثم قال: وأنا؟ أي: لمَ لم أسأل عنه؟ فقلت: نعم،فقال:أنه اخترع شيئا وأن شخصا آخر نسبه لنفسه،فعاتبته من باب المحبة له: لمَ لم تدافع عن حقك؟
ثم قلت: تعال لنبحث عن محامي،ثم وجدت نفسي أدعو لهذا الطفل وأدعو له بحرقة أن (ينصره الله أو أن يجد ما هو له) نسيت أيها بالضبط.انتهى