روى الامام مالك رحمه الله في موطئه حيث قال:(جاء آل عمر بن حزم الى النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا:يارسول الله ,كانت عندنا رقية نرقي بها من العقرب,وانك نهيت عن الرقى,فقال صلى الله عليه وسلم:(اعرضوا علي رقاكم )فعرضوها عليه,فقال صلى الله عله وسلم:(ماأرى بها بأسا,من استطاع منكم أن ينفع أخاه فلينفعه)وفي رواية :اعرضوا علي رقاكم لابأس بالرقى مالم يكن فيها شيء)فالرقى جائزة بكتاب الله تعالى أو بذكره,ومنهي عنها اذا كانت بالفارسية او العجمية او بما لايعرف معناه خشية ان يكون كفرا .دمتم بخير