بسم الله الرحمن الرحيم
رايت كاني واختي في فصل واحد وقلت لها تظنين انه بامكاني ان اسجل في الماستر قبل ان يفوتني وقالت لا اظن ولم تهتم فتذكرت انه بقي على موعد التقديم يوم واحد فقلت انه لايمكنني ان اتقدم عن طريق الانترنت اذن ساذهب اليهم بنفسي
واخذت اسابق الزمن فقمت من مكاني ذاهبة اليهم وفجاة كاني دخلت قاعة ولما انتهيت الى نهايته الى الباب المجاور اذا باستاذ المحاضرة يقول لي الى اين فانتبهت قاعة للذكور ولم اكن متحجبة انحرجت واردت ان اخرج من الباب فقال ماذا تفعلين انهم ايضا طلاب عودي من حيث اتيتي وجعلت الكتاب على وجهي وعدت الى حيث اتيت واذ بي ارى فتيات كاشفات لوجوههن ولابسين اخضر تحضير لحفل اليوم الوطني وكان في نوع من التبرج وبينما انظر اليهن تذكرت موعدي فاردت ان اذهب فاستيقظت





ملاحظة

افكر كثيرا بالالتحاق بالدراسات العليا والوظيفة وايضا لقد سجلت في جامعة جديدة ابدا من جديد