الرؤيا الاولى : لاختي تقول :
رايت انني جاية اطعمي بسة يعني قطة ..المهم كان شكلها أليف وحلوو ..مش سودة بني وأبيض..المهم جئت أطعمها وإذا بها تنقلب وحششش كاسر ..اقسم بالله كأنها أسد -هجومها وفتحة فمها وتشميخها مش حركات قطط كأنها حيوان مفترس ..وتشمخني بقوة على وجهي ...المهم أنا مثل التي أريد أن أضربها أو أخوفها عشان تبعد وإلا تقفز علي وتعض أصبعي الابهام ..والله والله من قوة العضة سمعت صوت تكسير العظم تكسييير ..وإلا بعد ما شديت ايدي شمختني من كتفي وعضضته كمان ...أنا قمت من النوم حاسة زي اللي أصبعي مقطووع وقمت يوجعني لدرجة انني ضليت مسكااه مثل اللي خايفة عليه و مش مصدقة انه موجود ...انتهى

الرؤيا الثانية : لزوجة أخي تقول :
وهي في الدوحة
رايت في المنام ان خالتي هند قد توفيت وكنت في الرياض حينما سمعت الخبر ..فصدمت وحزنت كثيرا وقلت في نفسي كيف ساعيش في الدوحة دون خالتي ..
فرايت انني ذهبت الى بيتها لاطمنئن على اولادها فلما دخلت بيتها اذا به مليئ بالسحرة في كل مكان ساحر وكان زوجها معهم ..فخفت خوفا شديدا وبدأت أقرأ سورة البقرة
لكن بصعوبة شديدة واصرار انني اريد ان اقراها ...فجاء السحرة فامسكوا بي ورموني خارج البيت ...انتهى
مع العلم ان زوج خالتي يداوم على قراءة سورة البقرة من ستة اشهر تقريبا ...كل يوم ..
وخالتي تعاني ربما من سحر ..

الرؤيا الثالثة : لابني بعد برنامج رقية عشرة ايام واغتسال يومي

يقول ابني عبدالرحمن ذو العشر سنوات بعد ان استيقظ في الخامسة والنصف صباحا من النوم فزعا يجري يبحث عني وكان زعلان ومعصب ..ويقول اسوء حلم رايته في حياتي
- مع انني لا انام حتى ارقي اولادي قبل النوم وامسح عليهم ..وبعد الفجر كنت قارية عليه اذكار الصباح - وبعدها راى هذه الرؤيا
قلت : ماذا رايت ..قال رايت في المنام انني ختمت القران واننا نقوم بتجهيز ملعب صابوني في بيت جدنا استعدادا للحفل في اليوم التالي .. وكان يقف على الباب من الخارج ارنب
كبير جدا اقصر مني بقليل وجميل لونه ابيض وبني وحامل ومتين اقتربت منه فاذا به امراة عجوز بنفس الطول وهي حامل ..من الامام تلبس عباءة سوداء ومن الخلف منظر قنفذ وكان منظرها مقزز جدا ولون وجهها برتقالي ومخيفة جدا
وامي اعطتني ورقة بيضاء رمتها من فوق العجوز وهي خارج البيت جنب السيارة وقالت دخلها السيارة لكن كنت خابف من العجوز
واحاول انحني لاهرب منها واخرج للسيارة بسرعة لكن العجوز تمنعني وتؤشر باصبع البنصر على عيوني كلما حاولت الخروج فرميت الورقة مرة اخرى من فوق العجوز ورجعتها لامي
كانت خالتي ميمونة جنبي وكنت انظر لها حتى تطردها فرفضت وقالت خذوها معكم في السيارة -اشفقت عليها ربما لانها حامل- ...فجاء ابي وحملها في السيارة ....وانا كارهها ولا اريدها لكن دخلت معانا السيارة فقالت لي امي هيا نكمل تسميع سورة الاعراف فبدات من صفحة "والبلد الطيب يخرج نباته باذن ربه .." .....حتى انتهيت من السورة ..لكن العجوز كانت لا تريدني ان اقرا وكانت تضربني وترفسني وانا ارفسها وتضرب برجلي على وجهي
كل شوي .. وانا اكمل القراءة وهي تضربني وأضربها ..حتى قامت واعطتني كف صفعة قوية جدا ومخيفة على وجهي فقمت من النوم اركض بسرعة ابحث عن امي
وانا امسك وجهي من قوة الضربة