القيلولة
القيلولة
-------------------------------------------------------------------------------- أثبتت دراسة حديثة أن غفوة القيلولة تزيد من إنتاجية الفرد أوضحت دراسة حديثة صادرة عن معهد ( علم النفس الأندلسي ) في جنوب أسبانيا أن الغفوة أثناء القيلولة ( تزيد من إنتاجية الموظفين والعماال , وتسهم في إزالة التوتر حيث تؤدي الى الراحة الدماغية والإرتخاء العضلي والعصبي ) مما يساعد على الإنتاجية . وتضيف هذه الدراسة الى أن القيلولة تعزز الذاكرة والتركيز وتفسح المجال أمام دورات جديدة من النشاط الدماغي مما يؤدي الى الإرتياح النفسي والعصبي والجسمي وشددت الدراسة على ( عدم إطالة القيلولة ) لأن الراحة المفرطة قد تؤثر على نمط النوم العادي وأوصت بقيلولة تتراوح بين 10 – 40 دقيقة أما إذا زادت عن ذلك فقد تؤدي الى شعور بعدم الراحة , والمزاج السيء , وصعوبة في الإستيقاظ الجدير ذكره أن الدول الغربية بدأت تدرج القيلولة في أنظمتها اليومية . :88:@@@:88:@@@:88: من موقع طبيب دوت كوم. |
[جزاك الله خيرا
|
بارك الله مرورك أخي (باحث الرقية).
|
جزاك الله خيراً أختي الغالية سيادة المستشارة ونفع بك
|
بارك الله فيكي اختي الفاضله
وجزاكي الله خير |
بسم الله الرحمن الرحيم
أختي سيادة المستشارة أنقل لك عن القيلولة..وفوائدها ايضاَ أخذ قسط من الراحة والنوم لعدة دقائق في فترة ما بعد الظهر يساعد في تنشيط المخ والذاكرة كالنوم الليلي تماما.. هذا ما اكتشفه الباحثون في جامعة هارفارد الأمريكية فقد وجد هؤلاء أن النوم في فترة الظهيره يحسّن أداء العاملين والموظفين وحتى الطلاب الذين يعانون من تعب وإرهاق وانخفاض ذهني ملحوظ مع غروب الشمس وانتهاء النهار وأوضح الباحثون أن القيلولة لمدة 60 - 90 دقيقة فقط وخصوصا عند الساعة الثانية بعد الظهر يحسّن الأداء العملي للإنسان بنفس الدرجة التي تمنحها ساعات النوم المريحة أثناء الليل وينصح الخبراء في مجلة " التقارير الصحية" في حال عدم رغبة الإنسان في نوم القيلولة أو عدم قدرته عليها تغيير المهمة أو الوظيفة التي يقوم بها لفترة من الوقت ثم العودة لإنهائها لأن ذلك سيساعد على إرخاء دماغه وإعادة تنشيطه. بارك الله فيك أختي الكريمة |
بارك الله مروركم جميعا ً ونفع بكم وبعلمكم.
|
| الساعة الآن 12:02 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
جميع الحقوق محفوظة لمركز دراسات وأبحاث علوم الجان العالمي