تبادل التحية بين الرجال والنساء
http://3refe.com/vb/image.php?u=8490...ine=1406726502 وقائع مشاركة المرأة المسلمة فى الحياة الاجتماعية ولقاؤها الرجال فى عصر الرسالة تبادل التحية بين الرجال والنساء • عن أم هانئ ابنة أبى طالب قالت : ذهبت إلى رسول الله عام الفتح فوجدته يغتسل وفاطمه ابنته تستره فسلمت عليه.... ( رواه البخارى ومسلم ) • عن أبى حازم عن سهل قال : كنا نفرح يوم الجمعة, قلت لسهل ولما؟ قال : كانت لنا عجوز ترسل إلى بضاعة فتأخذ من أصول السلق فتطرحه في قدر وتكركر حبات من شعير, فإذا صلينا الجمعة انصرفنا ونسلم عليها فتقدمه إلينا فنفرح من أجله, وما كنا نقيل ولا نتغذى إلا بعد الجمعة. ( رواه البخارى ) بضاعة : اسم موضع بستان تكركر: تطحن • عن أبى هريرة قال : خرج رسول الله ذات ليلة فإذا هو بأبى بكر وعمر فقال : ما أخرجكما من بيوتكما هذه الساعة؟ قالا الجوع يا رسول الله , قال... قوموا , فقاموا معه حتى أتى رجلا من الأنصار فإذا هو ليس في بيته فلما رأته المرأه قالت : مرحبا وأهلا.... قال النووى : في الحديث استحباب إكرام الضيف بهذا القول وشبهه وإظهار السرور بقدومه, وفيه جواز سماع كلام الأجنبية ومراجعتها الكلام للحاجة , وجواز إذن المرأة في دخول منزل زوجها لمن علمت علما محققا أنه لا يكرهه , بحيث لا يخلو بها الخلوة المحرمة. • عن زيد بن أسلم عن أبيه قال : خرجت مع عمر بن الخطاب إلى السوق فلحقت عمر امرأة شابة فقالت يا أمير المؤمنين هلك زوجى وترك صبية صغار...فوقف معها عمر ولم يمض ثم قال مرحبا بنسب قريب... ( رواه البخارى ) حديث المرأة مع الرجل للحاجة وفى الأمور والمصالح العامة بجدية وأدب ووقار مشروع غير محظور. • حديث : كان رسول الله يمر بنساء فيسلم عليهن.(رواه أحمد) • عن أسماء بنت يزيد قالت: "مر علينا النبي صل الله عليه وسلم في نسوة فسلم علينا.(رواه أبو داود) المشاركة واللقاء في المسجد 1 المسجد كان على عهد النبى صلى الله عليه وسلم مركز إشعاع عبادى وثقافى واجتماعى للرجل والمرأة على السواء.ولا يجوز لأحد سلب حقها فى غشيان المسجد , إذ إجبارها على الصلاة في البيت بدعوى أنها الأفضل فيه اقتراف معصية وذلك بمخالفة نهى رسول الله عن منع النساء المساجد.وإن قصدت المرأة بغشيان المسجد سماع القرآن أو سماع العظة أو حضور اجتماع عام أو لقاء المؤمنات لتوثيق عرى المودة أو للتعاون على معروف , فهى وما قصدت من خير.وهذا الخير قد يكون مندوبا وقد يكون واجبا. وإن غشيان المرأة المسجد لم يقتصر على مسجد رسول الله لفضيلته , بل قد امتد إلى مساجد الأحياء فى أطراف المدينة وخارج المدينة وهذه بعض الشواهد : • عن عبد الله بن عمر قال : بينا الناس بقباء فى صلاة الصبح إذ جائهم آت فقال : إن رسول الله قد أنزل عليه الليلة قرآن وقد أمر أن يستقبل الكعبة فاستقبلوها, وكانت وجوههم إلى الشام فاستداروا إلى الكعبة.( رواه البخارى ) قال الحافظ ابن حجر: وقع بيان التحول فى حديث ثويلة بنت أسلم عند ابن أبى حاتم..وقالت فيه: (فتحول النساء مكان الرجال والرجال مكان النساء فصلينا السجدتين الباقيتين إلى البيت الحرام) • عن عمرو بن سلمه عن أبيه قال : ...جئتكم والله من عند النبى صلى الله عليه وسلم حقا فقال : صلوا صلاة كذا فى حين كذا...فإذا حضرت الصلاة فليؤذن أحدكم وليؤمكم أكثركم قرآنا, فنظروا فلم يكن أحد أكثر قرآنا منى...وكانت على بردة كنت إذا سجدت تقلصت عنى , فقالت امرأة من الحى ألا تغطون عنا أست قارئكم... ( رواه البخاري ) بُردة: كساء مضلع يلتحف به أست قارئكم : أى عورته وقد حرص رسول الله على تأكيد حق المرأة في غشيان المسجد وصيانة هذا الحق من أى عدوان : • فعن عبد الله بن عمر عن النبى صلى الله عليه وسلم قال: إذا استأذنكم نساؤكم بالليل إلى المساجد فأذنوا لهن.( رواه البخارى ومسلم ) • وعن عبد الله بن عمر قال : كانت امرأة لعمر تشهد صلاة الصبح والعشاء في الجماعة في المسجد فقيل لها : لم تخرجين وقد تعلمين أن عمر يكره ذلك ويغار؟ قالت : وما يمنعه أن ينهانى؟ قال : يمنعه قول رسول الله : لا تمنعوا إماء الله مساجد الله. ( رواه البخارى ) المشاركة واللقاء فى المسجد 2 أولا : أداء الصلاة : • عن عائشة قالت: كن نساء المؤمنات يشهدن مع رسول الله صلاة الفجر متلفعات بمروطهن ثم ينقلبن إلى بيوتهن حين يقضين الصلاة لايعرفهن أحد من الغلس. ( رواه البخارى ومسلم ) الغلس : ظلمة آخر الليل • عن عائشة قالت : أعتم رسول الله بالعتمة حتى ناداه عمر : نام النساء والصبيان, فخرج صلى الله عليه وسلم فقال : ماينتظرها أحد غيركم من أهل الأرض ولايصلى يومئذٍ إلا بالمدينة , وكانوا يصلون العتمة فيما بين أن يغيب الشفق الى ثلث الليل الأول. ( رواه البخارى ومسلم ) أعتم : دخل فى ظلمة الليل ما دام قد انتفى الحجاب بين صفوف الرجال و صفوف النساء فالرؤية العابرة حاصلة مع غض الأبصار. • عن عمرة بنت عبد الرحمن عن أخت لعمرة قالت : أخذت {ق والقرآن المجيد} من فى رسول الله يوم الجمعة وهو يقرأ بها على المنبر فى كل جمعة. ( رواه مسلم ) • عن أنس بن مالك قال : دخل النبى صلى الله عليه وسلم المسجد فإذا حبل ممدود بين ساريتين, فقال : ما هذا الحبل؟ قالوا هذا حبل لزينب فإذا فترت تعلقت, فقال النبى صلى الله عليه وسلم : لا حلوه ليصل أحدكم نشاطه فإذا فتر فليقعد..( رواه البخارى ومسلم ) قال الحافظ بن حجر : وفي الحديث جواز تنفل النساء في المسجد, وقال أيضا : ...روى أن عمر جمع الناس في قيام رمضان على أبى بن كعب فكان يصلى بالرجال وكان تميم الدارى يصلى بالنساء. وأورد النووى في "المجموع" عن عرفجة الثقفى قال : كان على بن أبي طالب يأمر الناس بقيام شهر رمضان ويجعل للرجال إماما وللنساء إماما فكنت أنا إمام النساء. (رواه البيهقي) • عن جابر قال : انكسفت الشمس فى عهد رسول الله ... ثم تأخر وتأخرت الصفوف خلفه حتى انتهينا ( وقال أبو بكر- شيخ مسلم- حتى انتهينا إلي النساء )...( رواه مسلم ) فى الحديث جواز صلاة الكسوف للنساء فيى المسجد مع الإمام , وفيه حضورهن وراء الرجال. • عن أسماء بنت أبى بكر قالت : دخلت على عائشة والناس يصلون...فأطال رسول الله جدا حتى تجلاني الغشى... ولغط نسوة من الأنصار فانكفأت إليهن لأسكتهن... وفى رواية : قام رسول الله خطيباً فذكر فتنة القبر التى يفتتن فيها المرء فلما ذكر ذلك ضج المسلمون ضجة.(رواه البخارى ومسلم ) تجلانى الغشى : أى علانى مرض قريب من الإغماء لطول الوقوف انكفأت إليهن: رجعت إليهن وقد ساقه النسائى والإسماعيلى من الوجه الذي أخرجه البخارى فزاد بعد قوله ضجة : ( حالت بينى وبين أن أفهم آخر كلام رسول الله فلما سكت ضجيجهم قلت لرجل قريب منى أى بارك الله فيك ماذا قال رسول الله فى آخر كلامه؟... • عن عبد الله بن عمر: (أن النساء والرجال كانوا يتوضؤون على عهد رسول الله من الإناء الواحد)، وفى لفظ آخر (ويُشرعون فيه جميعاً).(رواه أبو داود) فيه جواز وضوء الرجال مع غير محارمهم من النساء، ولا يلزم منه رؤية ما لا يجوز من المرأة. 1. وقد ذكر بعض المفسرين أن القصد من هذا الحديث هو الرجل وزوجه فقط , ولكن هناك أحاديث تنقض هذا التفسير، كحديث عبد الله بن عمر: (كانوا يتوضؤون جميعاً، قلت لمالك: الرجال والنساء؟ قال: نعم. قلت: زمن النبى؟ قال نعم)، أيى أن وجه الاستغراب يدعو للقول بخلاف التفسير.ولذلك قال الحافظ ابن حجر فى الرد على هذا الحديث : ( والأولى فى الجواب أن يقال:لا مانع من الاجتماع قبل نزول الحجاب,وأما بعده فيختص بالزوجات والمحارم ) 2. أخرج البخارى من طريق مالك عن نافع عن عبد الله بن عمر أنه قال: "كان الرجال والنساء يتوضأون فى زمان رسول الله جميعاً", ورواه أبو داود من طريق حماد عن أيوب عن نافع، بزيادة: من الإناء الواحد جميعا . ومن طريق عبيد الله عن نافع، بلفظ : كنا نتوضأ نحن والنساء على عهد رسول الله من إناء واحد ندلى فيه أيدينا. دلالة السياق اللغوية فى قوله (الرجال والنساء) فإن "أل" هنا (للجنس) تفيد العموم والاستغراق للجنس.وقوله (نحن والنساء) دليل ذلك، فلم يقل نحن ونساءنا...!. 3. أن ما صح عن أم صبية رضى الله عنها قالت: اختلفت يدى ويد رسول الله فى الوضوء من إناء واحد. قال العراقى في طرح التثريب: وليست أم صبية هذه زوجة ولا محرما. فهاتان قرينتان إحداهما لغوية والأخرى شرعية وكلتاهما تدل على العموم مع عدم الدليل على التخصيص. 4. أما القول أن الرجال كانوا يتوضأون ثم النساء , فهو اعتراض لا يصح لقوله ( جميعاً) والجميع ضد المتفرق..! وقد وقع مصرحا بوحدة الإناء فى صحيح ابن خزيمة فى هذا الحديث، من طريق معتمر عن عبيد الله عن نافع عن ابن عمر: أنه أبصر النبى وأصحابه يتطهرون والنساء معهم من إناء واحد كلهم يتطهر منه. و واو العطف في قول أم صبية رضي الله عنها (اختلفت يدي ويد رسول الله) تفيد مطلق الجمع والاشتراك بين المعطوف وما عطف عليه، وهي فى الأصل لا تفيد التعاقب أو الترتيب. وهذا كله يرد دعوى أن الحكم خاص بالمحارم..! 5. وأما القول أن هذا كان قبل الحجاب، لا يصح لأمرين: الأول: أن الحجاب خاص بأمهات المؤمنين. الثاني : أن قول ابن عمر (فى زمان رسول الله) دليل على سريانه طيلة عهد النبى صلى الله عليه وسلم ، ولو كان قبل الحجاب، لقال: ثم منعوا من ذلك، فإن تأخير البيان عن وقته لا يجوز. ولا يخفى هذا على صحابي جليل فقيه حريص على التأسي برسول الله مثل ابن عمر..! |
رد: تبادل التحية بين الرجال والنساء
http://3refe.com/vb/image.php?u=8490...ine=1406726502 المشاركة واللقاء في المسجد 3 ثانيا : الاعتكاف : • عن عائشة زوج النبى صلى الله عليه وسلم : أن النبى صلى الله عليه وسلم كان يعتكف العشر الأواخر من رمضان حتي توفاه الله ثم اعتكف أزواجه من بعده. ( رواه البخارى ومسلم ) ورد في المدونة الكبري للإمام مالك : قلت لابن القاسم : ما قول مالك في المرأة تعتكف في مسجد الجماعة؟ قال : نعم.قلت : أتعتكف فى قول مالك فى مسجد بيتها فقال : لا يعجبنيى ذلك وإنما الاعتكاف فى المساجد التي توضع لله.. قلت : أرأيت من أذن لعبده أو لامرأته أو لأمته فى اعتكاف فلما أخذوا فيه أراد قطع ذلك عليهم؟ فقال : ليس ذلك له.قيل : وهذا قول مالك.قال : نعم هو قوله. ثالثا : سماع العلم : • عن زينب امرأة عبد الله قالت : كنت فى المسجد فرأيت النبى صلى الله عليه وسلم فقال : تصدقن ولو من حليكن.( رواه البخارى ومسلم ) • عن فاطمة بنت قيس : ... فخرجت إلى المسجد فصليت مع رسول الله...فلما قضى رسول الله صلاته جلس على المنبر وهو يضحك وفى رواية : فقال : ( أيها الناس حدثنى تميم الدارى أن أناساً من قومه كانوا فى البحر فى سفينة لهم فانكسرت بهم فركب بعضهم على لوح من ألواح السفينة فخرجوا إلى جزيرة في البحر...) وصف فاطمة للنبى صلى الله عليه وسلم لانتفاء الحجاب بين صفوف النساء وصفوف الرجال. • عن ابن عباس رضى الله عنهما قال: شهدتُّ صلاة الفطر مع نبى الله ... قال: فنزل نبى الله كأنِّى أنظر إليه حين يُجلِس الرجال بيده، ثمَّ أقبل يشقَّهم حتى جاء النساء فقال: "يا أيُّها النبى إذا جاءك المؤمنات يبايعنك...."الآية، ثمَّ قال حين فرغ منها: "آنتنَّ على ذلك؟"، فقالت امرأةٌ واحدةٌ منهنّ، لم يجبه غيرها: نعم.(رواه البخارى ومسلم) رابعا : زيارة المعتكف : • عن صفية زوج النبى صلى الله عليه وسلم أنها جائت رسول الله تزوره فى اعتكافه فى المسجد في العشر الأواخر من رمضان فتحدثت عنده ساعة... ( رواه البخاري ومسلم ) قال الحافظ بن حجر : وفيى الحديث من الفوائد...إباحة خلوة المعتكف بالزوجة وزيارة المرأة للمعتكف. خامسا : تلبية الدعوة لاجتماع عام : • عن فاطمة بنت قيس...فلما انقضت عدتى سمعت المنادى ينادى : الصلاة جامعة...وفى رواية : فنودى فى الناس أن الصلاة جامعة فانطلقت فيمن انطلق من الناس فكنت في الصف المقدم من النساء وهو يلى المؤخر من الرجال. ( رواه مسلم ) |
رد: تبادل التحية بين الرجال والنساء
المشاركة واللقاء في المسجد 4
سادساً : عرض المرأة نفسها على الرجل الصالح : • عن سهل بن سعد أن امرأة جاءت رسول الله فقالت : يارسول الله جئت لأهب إليك نفسى, فنظر إليها رسول الله فصعد النظر إليها وصوبه ثم طأطأ رأسه, فلما رأت المرأة أنه لم يقض فيها شيئا جلست. ( رواه البخارى ومسلم ) قال الحافظ بن حجر : ... وفى رواية سفيان الثورى عند الإسماعيلى : جاءت امرأة إلى النبى صلي الله عليه وسلم وهو في المسجد... فأفاد تعيين المكان الذى وقعت فيه القصة. • عن ثابت البنانى قال : كنتُ عند أنس بن مالك وعنده ابنة له قال أنس : جاءت امرأة إلى رسول الله تَعرض عليه نفسها ، قالت : يا رسول الله ألك بى حاجة ؟ فقالت بنت أنس : ما أقلَّ حياءها ، وا سوأتاه ، وا سوأتاه ، قال : هى خير منكِ ، رغبت في النبى صلى الله عليه وسلم فعرضتْ عليه نفسَها . (رواه البخارى) عرض المرأة نفسها على رجل ترى فيه الصلاح والأخلاق الفاضلة لا حرج فيه ، ولا ينقص من قدرها,فقد قال ابن حجر في شرح هذا الحديث والذيى بعده " و فى الحديثين جواز عرض المرأة نفسها على الرجل وتعريفه رغبتها فيه وأنه لا غضاضة عليها فى ذلك " سابعاً : حضور مجلس القضاء : • عن سهل بن سعد أن رجلا ً قال : يا رسول الله أرأيت رجلا وجد مع أمرأته رجلا ً أيقتله؟ فتلاعنا فيى المسجد وأنا شاهد. ( رواه البخارى ومسلم ) ثامناً : النوم فى المسجد : • عن عائشة أن وليدة كانت سوداء لحى من العرب فأعتقوها فجاءت إلى رسول الله فأسلمت, قالت عائشة : فكان لها خباء فى المسجد أو حفش, قالت : فكانت تأتينى فتحدث عندى. ( رواه البخارى ) خباء: خيمة من وبر أو صوف حفش: بيت من الشعر صغير ضئيل الإرتفاع قال الحافظ : وفى الحديث إباحة المبيت والمقيل فى المسجد لمن لا مسكن له من المسلمين رجلا ً كان أو امرأة عند أمن الفتنة. تاسعاً : تمريض الجرحى : • عن عائشة قالت : أصيب سعد يوم الخندق فى الأكْحَل فضرب النبى صلى الله عليه وسلم خيمة فى المسجد ليعوده من قريب فلم يَرُعْهم – وفى المسجد خيمة من بني غفار – إلا الدم يسيل إليهم فقالوا : يا أهل الخيمة ما هذا الذى يأتينا من قبلكم؟فإذا سعد يغذو جُرْحُه دما فمات فيها. الأكحل : عرق فى وسط الذراع قال الحافظ ابن حجر : قوله (خيمة من بني غفار) تقدم أن ابن إسحاق ذكر أن الخيمة كانت لرفيدة الأسلمية فيحتمل أن تكون لها زوج من بنى غفار...وقال ابن إسحاق كان رسول الله جعل سعدا في خيمة رفيدة عند مسجده وكانت امرأة تداوى الجرحى فقال اجعلوه فى خيمتها لأعوده من قريب. |
رد: تبادل التحية بين الرجال والنساء
جزاكم الله كل خير |
رد: تبادل التحية بين الرجال والنساء
جزاكي الله خير اختي الفاضلة
|
رد: تبادل التحية بين الرجال والنساء
|
| الساعة الآن 12:40 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
جميع الحقوق محفوظة لمركز دراسات وأبحاث علوم الجان العالمي