موسوعة دراسات وأبحاث من الكتاب والسنة على منهج السلف الصالح

ما أجمــــــــــل أن تثــــــــق بالله و بتصريفــــــــــــه للأمور ?

أليس الله بأحكم الحــــــــــــــــاكمين ؟ ...قل " بلى" ?

... وليطمئــن قلبك لحكم ربك ، ?

فو الله أن الله أرحم من الأم بوليدهــــــــــــا ،?

و إن أمرك كلـه خيــــــــــر... ?

مــــــــــــــــا أجمل أن تتنفــــــــس الصعــداء قــــــــــــــــائلاً:

و أفوض أمري إلى الله ... ?

ربِ عليك توكلت و إليك أنبت و إليك المصيــر ?

كــــم أحبــــــــــــــك ربـــــــــــــــى
^-^
يـــــــا
رب ... لا تدعني أصاب بالغرور إذا نجحت ولا باليأس إذا فشلت بل ذكرّني
دائماً بأن الفشل هو الخطوات الأولى التي تسبق النجاح يــــــارب ... علمني
أن التسامح هو أكبر مراتب القوة وأن حب الانتقام هو أول مظاهر
الضعف يــــــا رب ... إذا جردتني من نعمة الصحة اترك لي نعمة الإيمان
وإذا جردتني من المال اترك لي الأمل وإذا أسأت إلى الناس أعطني شجاعة الاعتذار وإذا أساء الناس لي أعطني مقدرة العفو يـــــــــارب..

^-^
كـم أعـشـق ذلـك الـسـؤال ... عـنـدمـا يـسـألـونـنـي .. ؟

.
.
.
...
مـا ديـانـتـك .. ؟ !!

فـ أجـيـب وبـكـلّ فـخـر .. ? مـــــــســـــــلــــــــ م \ة?

مَـن ظَــــــنَّ بِالله خَيــــــرَاً مَــا خَــــــيَبَ اللهُ ظَّنَــــــهُ أَبَــــــدَاً ?

يـا عـــــــــــبادَ اللهِ صــــــــبراً „ إن تـــــوالتِ الكروبُ

كلــــــــما اشـــــــــتد كـــــرب „ تنجلى عنكَ الذنوبُ

ان فــــــي القــــــرآن آيــــــــة „ هــي طـــب للقلوب

” إن مـــع العـــــسر يـســـرا “„ قالــــها علام الغـيوب

اللهم انى تركت شيئا من أجلك فعوضنى خيرا منه يارب العالمين ???

أسأل الله تبارك وتعالى لكم في هذا اليوم
راحة تملأ أنفسكم....
و رضا يغمر قلبكم....
و عملاً يرضي ربكم....
و سعادة تعلو وجهكم....
... ....و نصراً يقهر عدوكم.....
وذكراً يشغل وقتكم.....
و عفواً يغسل ذنبكم.....
و فرجاً يمحو همكم .......
اميــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــن يارب العالمين

ربي كما أبكيتني ? ? .
يوم ولادتي و الناس حولي يضحكون ? ?
أضحكني يوم موتي ? ? ?
والناس حولي يبكوون? ?
الــــلــهم ارزقنا حسن الخاتمه وتوفنا وانت راض عنا..? ?

للَّهــُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الأَعْظَمِ ، الَّذِي إِذَا دُعِيتَ بِهِ أَجَبْتَ ، وَإِذَا سُئِلْتَ بِهِ أَعْطَـيْتَ ،

أَسْأَلُكَ بِأَنِّي أَشُهَدُ أَنَّكَ أَنْتَ اللهُ لا إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ ، الأَحَدُ الصَّمَدُ ، الَّذِي لَمْ يَلِدْ، وَلَمْ يَولَدْ ،

وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ ؛ أَنْ تَغْفِرَ لِي ذُنُوبِي ، إِنَّكَ أَنْتَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ