ارجو توضيح الأمر
السلام عليكم رخمة الله المعلوم ان الشخص المصاب بمرض روحي تطهر عليه خلال الرقية أعراض قد تزيد أو تنقص لكن كيف نفسر ان شخصا خلال سماعه للرقية لم يتأثر في أي شئ و بعد شربه للماء المقروء عليه استفرغ دما أحمر اللون ! رجاء عدم إهمال السؤال كما فعل غيركم و بوركتم |
رد: ارجو توضيح الأمر
اقتباس:
عليكم السلاك ورحمة الله نعم تظهر الأعراض لكن هناك حالات لا تتأثر سريعا لقدم العارض وتمكنه من الحالة واحتمائه من السحر فليس شرطا أن يتأثر من جلسة واحدة أو اثنتين بخلاف حالتكم فهي قد تأثرت والدليل استفراغ الدم الأحمر وهذا يدل على تأثر العارض تأثرا شديدا. فوجب عليكم الإستمرار واعطاء الشرابات والدهانات على المدى الذي يتحمله المريض وإن كان هناك نزيف مستمر فتابعونا. بارك الله فيكم |
رد: ارجو توضيح الأمر
شكر الله لكم لم يكن نزيفا فقط كمية بسيطة استفرغت بعد استفراغ الماء المشروب و هل يمكن أن يكون سحرا و هذا الشخص حياته طبيعية و ليس به شئ إلا بعض الصفرة على الوجه و أيضا شهيته للطعلم ضعيفة جدا حتى بعد الصيام ؟ و أيضا كيف لم تظهرعليه أية أعراض من قبل رغم أن له ورد يومي ؟ أسأل الله أن يرحمكم برحمته |
رد: ارجو توضيح الأمر
اقتباس:
قد يكون سحرا وقد يكون حسدا أو عينا فالمس يأتي بهذه الأسباب وغيرها. فاستمر على الرقية والماء المرقي شربا والحجامة شهريا مع عشبة القسط مطحونة نصف ملعقة صغيرة مرتان يوميا وعشبة السنا مكي مطحونة ثلثي ملعقة صغيرة كل ثلاثة أيام لمدة شهر والزيتون المرقي شربا وادهانا لمدة شهران مع شرب كوب صغير اسبوعيا. واسأل الله أن يتغمدنا وإياكم والمسلمين برحمته |
رد: ارجو توضيح الأمر
السلام عليكم عذرا على كثرة الأسئلة .. الأخت تلقت الرقية الأولى من قبل راق - فما الرقية التى تتبعها إذا أرادتها بنفسها ؟ - الحجامة على أية مواضع ؟ -هل الدهن بالزيت على جميع البدن ؟ - تقول أن القسط لا يمكن الحصول عليه بسهولة..فهل يمكن تعويضه ؟ فرج الله ما أهمكم و لا أراكم بأسا ا |
رد: ارجو توضيح الأمر
اقتباس:
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته لا عليك أخي فراس فلك أن تسأل ما تشاء. رقيتها تكون بالفاتحة والكرسي وخواتيم البقرة ويس والدخان والصافات والإخلاص والمعوذتان وتكرر كل سورة ثلاثا مع النفث بالكفين والمسح على الجسد كل فترة ورقية الشراب بالأنفال والمعوذتان وتحصين المحيط بسورة البقرة بصفة دورية كل ثلاثة أيام. والحجامة على الكاهل والإخدعين ومنطقة المناعة وظهور القدمين وفم المعدة وأماكن الألم إن وجدت وتكرر الحجامة شهريا. الدهن بالزيت على جميع البدن قبل النوم ولا ننسى الشرب منه كما ذكر سابقا. أما القسط فلا أعلم عشبة تضاهيه منفعة وهو موجود ولا يصعب الحصول عليه وإن لم تجدوه فعليكم بالعسل من مصدر مضمون خمس ملاعق كبيرة مرتان يوميا على كوب ماء كبير لمدة شهر. ولا ننسى عرضها على راق شهريا أو حين يتيسر أمركم لذلك. يسرر الله أمركم وأتم عليكم نعمته |
رد: ارجو توضيح الأمر
جزاكم الله خيرا و زادكم من فضله |
رد: ارجو توضيح الأمر
جزاكم الله مثله وبارك الله فيكم
|
رد: ارجو توضيح الأمر
اقتباس:
هناك من الحالات لا تتأثر بالرقية بسبب أن الدواء لم يخاطب الداء ولكن إذا شرب الماء أو غيرها تأثر بسبب أن السحر مفعول بالماء لا يأثر المصاب بأي شئ إلا الماء المرقي كما قيل (( داوني بالتي كانت الداء)) . ولا يصيب الدواء الداء إلا بالعلاج بالمثل وجاء في الحديث ((إذا أُصِيبَ الدواءُ الدَّاءِ بَرَأ بإذن الله )) . و الله تعالى أعلى وأعلم . |
رد: ارجو توضيح الأمر
السلام عليكم
كانت في نيتي سؤال الفاضل صلاح هل تُعيد شرب الماء المقروء عليه بكمية كثيفة و استفراغه ام لا ؟ لكني نسيت.. فهل تقصدون أن الكيفية هذه ناجعة في حالتها ؟ إن كان نعم فكم مرة تفعلها ؟ لا أخفيكم فما زال عقلي لا يتقبل أنه سحر... فما قرأته أن من به مس أو سحر يتثاقل عن العبادة و الأخت غير ذلك .. شكرا للإضافة و بارك الله فيكم |
رد: ارجو توضيح الأمر
اقتباس:
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته بارك الله في مرور الأخ الشيخ أبا هريرة وجزاه الله خيرا وإياك أخي غراس نعم اخي تعيده بل تستمر على الماء المرقي مع ما سبق ذكره لكم إلى أن يأتي الله بالشفاء فلا يوجد أي ضرر من ذلك سلمكم الله ومع دوام القيء فهذا يعني أن المعدة لا يزال بها ما يحتاج الإستفراغ فاستمر بارك الله فيك. |
رد: ارجو توضيح الأمر
اقتباس:
هذا خطأ فالمتعارف عليه هو العلاج بالضد كالحمى بالماء كما جاء بالحديث والمزاج الحار يقابل بالبارد أو كالحار اليابس يقابل بالبارد الرطب وهذا ما عليه المتقدمين والمتأخرين. وإلا فكيف أعالج مريض الصفراء بما كان جوهره حار يابس فهذا يكون هلاكا وليس علاجا أن أقابل مزاج مريض حار يابس بالمثل أو بارد رطب بالبارد الرطب فلا يستقيم بارك الله فيك فافهم ترشد. |
رد: ارجو توضيح الأمر
اقتباس:
يقوم الطب المثلي على أساس القاعدة "المثل يعالج المثل" أو كما يقول الشاعر العربي "وداوني بالتي كانت هي الداء"، أي إن المواد التي تحدث أعراض المرض في الأشخاص الأصحاء يمكن أن تشفي نفس تلك الأعراض في الشخص المريض، ويرجع الأساس في هذا النظام العلاجي إلى الطبيب اليوناني أبقراط "أبو الطب" في القرن الخامس الميلادي. ومن أفضل الأمثلة التي قدمها في هذا المجال استعماله جذور نبات Veratrum album في علاج الكوليرا. وخلال الفترة من القرن الأول إلى الخامس أضاف الأطباء الرومان وبخاصة سيلزس وجالن وديسكوريدس المزيد من الأعشاب إلى دساتير الأدوية. وقد وضع باراسيلزس أسس الكيمياء الحديثة في القرن السادس عشر؛ حيث أشار إلى احتواء النباتات والمعادن على مكونات نشطة يمكن أن توصف لعلاج الأمراض. وعادت عبارة "المثل يعالج المثل" لتجد أنصارًا لها باستخدام Cheledonium majus في علاج مشكلات الكبد والحويصلة الصفراوية. وأقول أخي صلاح العلاج بالمثل خاصةً في العلاج المسحور له دور كبير أسأل المريض عن شئ كان يحبه من الشرب ثم أصبح يكرهه هذا الشئ أعطي هذا الشئ الذي كرهه فجاةً ستجد النتيجه أنه يتعافي بسرعه ولا يصيب الداء إلا بالمثل إلا إذا كان السحر مؤكول فإن يتعالج بالضد . و الله تعالي أعلى أعلم . |
| الساعة الآن 08:28 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
جميع الحقوق محفوظة لمركز دراسات وأبحاث علوم الجان العالمي