|
بارك الله فيكم على التوضيح
ونفع بك الأسلام والمسلمين |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
جاء في عون المعبود شرح سنن أبي داود : " قال أهل اللغة : الأخدعان : عرقان جانبي العنق يحجم منه ، و الكاهل : ما بين الكتفين و هو مقدم الظهر " و قال الشيخ الألباني رحمه الله في السلسلة الصحيحة الجزء 2 الصفحة 577 : الأخدعان : عرقان في جانبي العنق . هذين العرقين المارين جانبي العنق فإنهما متصلين بأسفل الرأس من اليمين و اليسار ، فسواء أن المرء احتجم عليهما من جهة رأسه أو من جهة عنقه فلا حرج عليه ، إلا أنه في العديد من الحالات يفضل إجراؤها من جهة العنق خصوصا بالنسبة للنساء ، فعوض أن تحلق المرأة جزءا من رأسها (وهذا مما لا تحبذه النساء وصعب الإقدام عليه أو إقناعهن به ) إذا كانت تعاني من الشقيقة أو من أي مرض يستلزم الحجامة على الأخدعين فإنها تحتجم على عنقها ، و أيضا من الرجال من لا يرغب في حلق شعر رأسه لظروف خاصة به ، فعوض حلق بعض الرأس و ترك الآخر و هو ما سمى بالقزع ( و هو منهي عنه شرعا إلا لضرورة) فإنه يلجأ إلى الحجامة من جهة العنق . |
اشير إلى أن الأخدعين لهما من الأهمية البالغة في العلاج بالحجامة بل هما نقطة رئيسية،
فقد أثبتت الدراسات الحديثة ,فوائدها وأهميتها إذ تعرف هذه النقطة بالترقيم الدولي للطب الصيني "Du14" إن هذه النقطة تساهم في علاج أكثر من 73 مرضا، كما تنشط وتحفز الجهاز المناعي في جسم الإنسان كله و بشكل ملحوظ ومن خلال الدراسات والأبحاث العلمية التي قامت بقياس عناصر مناعية محددة في الدم الوريدي قبل الحجامة وبعدها تم رصد ارتفاع كبير في معدلات الخلايا البيضاء المسئولة عن مقاومة الأمراض. فسبحان الله العظيم . وهذا يزيدنا يقينا إذا علمنا أن الرسول صلى الله عليه وسلم احتجم عند الكاهل والأخدعين. ولا شك أن هذه المعلومات تزداد يقينيتها عند عرضها على الطب النبوي وما قيل بهذا الباب .. |
للرفع للأهمية
|
وفيك بارك الله أستاذنا الفاضل باحث الرقية نفعنا الله بك و بعلمك
|
اقتباس:
|
جزاك الله خيراً أخي الفاضل باحث الرقية وزادك علماً ورفع قدرك ..
|
بحث قيم ..
وفقك الله وبارك فيك.. |
اقتباس:
اقتباس:
|
| الساعة الآن 08:01 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
جميع الحقوق محفوظة لمركز دراسات وأبحاث علوم الجان العالمي