اقتباس:
التركيز على القالب قى صناعة الأحذية ونحوه ـ بارك الله فيك ـ إما صناعة السحر فمداره هو العلم بالأمور الطبيعية وبدن الإنسان وينقسم إلى أشياء: أولها الأركان : وهى محل وضع السحر وهى ( النار ـ الهواء ـ الأرض ، الماء ) . ثانيها المزاج : حار ـ بارد ـ رطب ـ يابس . ثالثها الأخلاط : الدم ـ البلغم ـ الصفراء ـ السوداء رابعها : الأرواح . خامسها : القوى الطبيعية أو خواص الطبيعة ويدخل فيها قوى الحيوان وأعضائه . سادسها : قانون الجذب والدفع ! هذه الكتيبة من الأركان لولم يعلم الساحر أحدها أصبح السحر كالذى نكتبه على صقحات هذا المنتدى لاقيمة له ولاوزن !! أما أن أجرى حسابات فلكية ثم أقول تعال ياشمهروش واذهب إلى فلان فهذا " عبط " !! نظرة واحدة من جنى فاهم شغله تعطيه انطباع كامل عنك وعن ماهيتك ونوعك ونوع تفكيرك وماتحويه ذاكرتك وطبيعتك وسلوكك وهل كنت تزنى من ساعة أم لا ؟ وكم مرة دخلت مبنى الأمم المتحدة فى نيويورك ؟!! ناهيك على معرفة طبعك ومزاجك !! ولايحتاج لهذه الحسابات والتى سنبين أنها خدعة انطوت على بعض الجهلة وتبعهم عليها بعض البحاث من المعالجين بهدف أنهم على دراية بالسحر والسحرة . فالطول واللون والعرض والشكل ـ سلمك الله ـ هى من ركن فى الكشف يسمى بركن " العلامات " وهذه العلامات يستطيع أى شخص أن يعرف ـ تقريباً ـ خلط ومزاج الشخص ويتعرف عليه !! فمثلاً صاحب الخلط البلغمى فيه علامات منها " كثير الشحم ـ كثير الرطوبة ـ كثير النسيان ـ لونه يميل للبياض البرصى لو غلبت عليه البرودة ويميل إلى الرصاصى إذاغلبت عليه الرطوبة وهكذا .... " فيتضح أننا لسنا بحاجة لهذا الكم من الحسابات لمعرفة خلط أو مزاج شخص ناهيك عن شيطان مريد كان ابوه إبليس يدخل من فم آدم وهو صلصال ويخرج من دبره !! والله تعالى أعلى وأعلم . |
اقتباس:
ثم يأتى الباحث المسلم المجد المجتهد ويأخذ بهذه الأمور على أنها قواعد أو مسلمات ثابتة لها حقيقة وبريق ورنين ويبثها على أساس أن هذا هو السحر وأن هيكلية السحر معروفة لدينا !! ولابد من تأصيل المسالة لكى يحيى من حيي عن بينة ويهلك من هلك عن بينة فقناو والله نسألة التوفيق والسداد ونتمنى من القارىء أن يمعن النظر ويتأمل جيداً : فالديانات القديمة ديانات الكفر والإلحاد والضلال كانوا يجعلون للكواكب وللنيّرين ـ الشمس والقمر قدسية خاصة ولقد اعتُقِد بأن الأجرام السماوية تتألف من مادة أثيرية ( سماوية ) تختلف عن مادة أرضنا ، فأعطيت لها قدسية خاصة ، ولاسيما الكواكب الخمسة والنيِّرين ، فكان كل منها يحكم إحدى طبقات السماء السبع ، وهو ربُّها وحاكمها ، والغريب أن إخوان الصفا علَّموا في رسائلهم أن الملائكة تحكم هذه السماوات السبع وأن عرش الله فوقها في الفلك المحيط الذي يلي فلك النجوم الثابتة ، ثم انتقلت هذه المفاهيم والأساطير البابلية إلى الأقطار والشعوب المجاورة ، مثل اليونان والفرس والسريان وعرب الجاهلية واليهود ، ولعل أكثر هذه الأجرام تقديساً كوكب الزُّهرة ، لأنه رمز للجمال وللخصوبة ، فقد عُبِدت الزهرة في بابل باسم عشتار ، وفي سومر باسم إنانا ، وانتقلت عبادتها إلى بلاد الإغريق والرومان بواسطة الفينيقيين باسم أفروديتي أو فينوس ، وإلى عرب الجزيرة بواسطة الصابئة واليهود – تلامذة الكلدان – باسم العُزَّى ، وكانت الشمس في بلاد بابل تُعبَد باسم أوتو أو شمش ، ويمثَّل لها بنجمة دائرية تصدر منها الأشعة ، وحتى عرب الجاهلية كانوا يعبدونها ويسمونها إلاهه ، كما كان للقمر منزلة خاصة عند قدماء الرافديين ، فإله القمر كان يدعى سين ويرمز له بهلال ، ويُستخدَم رصده أساساً للتقويم القمري الذي اعتمدوه ؛ فكانوا يمارسون طقوسهم الدينية وأعيادهم في أول الشهر القمري وفي اليومين السابع والخامس عشر وفي يوم اختفائه ، وتُذبَح الأضاحي في يوم الهلال الجديد وعندما يكون بدراً. انتبه لما هو قادم سلّمك الله ولايغرنك بريق هذه الحسابات فتظن أن لها تأثير أو أنها من السحر فنقول : وكان مدار مذهب الصابئة يعتمد على الرُوحانين ، والرُوح بالضم هو جوهر نوراني ، والرَوح بالفتح حالة خاصة بك ، والأرواح مقدسون عن المواد الجسمانية ، جبلوا على الطهارة وفطروا على التقديس والتسبيح . وقد أرشدهم إلى هذه العلوم معلمهم الأول عاذيمون ( وهو على زعمهم النبي شيث ) ويعتقد المتصوفون في شرق آسيا أنه يملك مفاتيح علم الغيب ، وليست مفاتيح الغيب هذه إلا الأسماء الإلهية ، ومعلمهم الثاني هرمس . فهم يتقربون إليهما وهما شفيعاهما عند الله ، وهو رب الأرباب وإله الآلهة ، رب كل شيء ومليكه لا يحصل الاستمداد من جهة الأرواح المقدسة الطاهرة إلا بتطهير النفس وتهذيبها ، وهذا لا يحصل إلا بالاكتساب ( الاجتهاد ) والرياضة ، ومن هنا بدأت الخلْوات والرياضة في عالم الأرواح ، وبدا عصر تقريب القرابين والذبائح ، وتبخير البخورات ، وتعزيم العزائم حتى يحصل لنفوسهم استعداد للاستمداد من عالم الأرواح المقدسة ، ويكون حكمهم وحكم من يدعي الوحي على وتيرة واحدة . مما تقدم يتضح أن الأمر عقدى دينى بحث وليس علماً كما يسميه البعض ، فلا نسمى عبادة الأصنام أو البقر علماً حتى وإن اشتق منه مايوحى بذلك ونكمل مابدأنا والآتى أهم فنقول .. ! لما عرفوا أن لابد للإنسان من متوسط ، ولابد للمتوسط من أن يرى فيتوجه إليه ، ويتقرب به ، ويستفاد منه ، فأوزعوا إلى الهياكل التي هي الكواكب السيارة السبع فتعرفوا أولاً على بيوتها ومنازلها ومطالعها ومغاربها واتصالاتها على أشكال الموافقة والمخالفة مرتبة على طبائعها ، وقسَّموا الأيام والليالي والساعات عليها ، وقدَّروا الصور والأشخاص والأقاليم والأمصار عليها ، فعملوا الخواتيم ، وتعلموا العزائم والدعوات, وعينوا ليوم زحل يوم السبت ، وراعوا فيه ساعته الأولى ، وتختّموا بخاتمه المعمول بمعد ن الرصاص على صورته وهيئته وصنعته ، ولبسوا اللباس الخاص به ، وتبخروا ببخوره ، ودعوا بدعواته الخاصة به ، وسألوا حاجتهم منه ، الحاجة التي تستدعى من زحل من أفعاله أثاره الخاصة به ، فكان يقضي حاجتهم ـ فى زعمهم الباطل ـ ويحصل في أكثر الأوقات مرامهم ، وكذلك رفع الحاجة التي تختص بالمشتري في يومه وساعته ، وجميع الإضافات التي ذكرناها ، وكذلك سائر الكواكب ، وكانوا يسمونها أرباب الآلهة ، وقد حكموا البلاد والعباد ، ومنهم من جعل الشمس إله الآلهة ورب الأرباب . وكانوا يتقربون إلى الكواكب تقرباً إلى الروحانيات ، ويتقربون إلى الروحانيات تقرباً إلى البارئ تعالى عما يقولون علواً كبيراً لاعتقادهم بأن الهياكل أبدان الروحانيات ونسبتها إلى الروحانيات نسبة أجسادنا إلى أرواحنا ، فهم الأحياء الناطقون بحياة الروحانيات ، وهي تتصرف في أبدانها تدبيراً وتصريفاً وتحريكاً كما نتصرف في أبداننا ، ولاشك من تقرّب إلى شخصٍ فقد تقرب إلى روحه . ثم استخرجوا من حركة الكواكب الطلسمات المذكورة في الكتب والسحر والكهانة والتنجيم والتعزيم والخواتيم والصور كلها وقد سموا أصحاب الهياكل ، واختاروا الأوقات والكلام على الكواكب ومعادنها وحروفها ….. إلخ . وفي النتيجة فإن السبعة السيارة وهي : زحل والمشتري والمريخ والشمس والزهرة وعطارد والقمر ليسوا على ترتيب الأيام وإنما على ترتيب الأفلاك ، وخصّوا كل كوكب بملك روحاني وآخر أرضي ، وكانوا يضيفون إلى الاسم العلوي كلمة إييل نسبة لاسم الله في اللغة الآرامية ، وينسبون إلى كل اسم أرضي كلمة طيش نسبة إلى الشيطان . مما تقدم تعلم أخى القارىء ـ علم اليقين ـ الأصول الدينية للتنجيم والتكهن والعرافة والسحر التى سطرها الشيطان عبر العصور ليصرف الناس عن عبادة الله تعالى ، وكيف زين الشيطان لهؤلاء الجهلة سوء عملهم فرأوه حسناً ، وتقف بجلاء على أن الشيطان ـ بخبث ومكر ودهاء ـ أراد أن يصبغ الكفر والغى والضلال بصبغة علمية ويضع لها أسماء لاتنفر منها النفوس واختلق لها مسميات كــ ( علم التنجيم ـ علم الأوفاق ـ علم الزيارجة ـ علم التكسير ـ علم الجداول ـ علم روحانيات ـ إلى آخر الضلال المبين ) والمعلم الأكبر لهذه المصطلحات والتى يسمونها " علوم " هو الشيطان وأعوانه وجنوده من الإنس والجن الذين لايعصون الشيطان ماأمرهم ويفعلون مايؤمرون . وأن كل ماتعج به كتب السحر والشعوذة والعرافة والتكهن هى من وضع الشيطان ومن مدارسه ومعاهده الممتدة من زمن الأنبياء الأوائل إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها . والله تعالى أعلى وأعلم . |
اقتباس:
* فلم لايكون اختيار الماء مضاد لشعلة العين والرسول صلى الله عليه وسلم يقول " ( اللّهمّ أذهب عنه حرّها وبردها ووصبها ) ؟ * ولم لايكون اختيار هذه الأماكن من غسل العائن لها خاصية تواصل النفس الغضبية معها . * ولم لايكون صب الماء على ظهر المعيون بغتة فيه مضاد لما ناله من عين مباغتة لايعلم بقدومها ؟ فيكون خروجها بكيفية دخولها ؟ * ولم لايكون صب الماء الغسول على الظهر هو اختيار لأنسب الأماكن وأقواها نفاذاً إلى القلب ومن ثم الجسد ؟ هذه التساؤلات علمية وبحثية لايمنع أن تكون حقائق واقعية وإن كنا مطالبين بالتصديق دون تعليل لمن لاينطق عن الهوى عليه الصلاة والسلام !! والله تعالى أعلى وأعلم . |
اقتباس:
كلام موزون أخى الباحث عض عليه بالنواجذ !! |
اقتباس:
لذا قلت هو عملة نادرة !!! والله أعلم . |
اقتباس:
اثابك الله ياشيخ ابو همام اسأل الله ان يحمينا من شياطين الانس والجان |
سائل يسأل فيقول :
بل بدايه السحر جاء للمريض ثعبان في المنزل المريض هذا لم يكن يعلم بان الشخص الذي يسكن معه في المنزل ساحر لعين خبيث قام هذا الساحر اللعين بمناده هذا الشخص فقال هيا قوم يافلان واقتل هذا الثعبان وقم الشخص بحسن نيه وقتل الثعبان بعد قتل الثعبان لم يرمى في الزباله قال الساحر انه يحتاجه فقام السااحر العين باخذه ووضعه في الثلاجة بحجه ان لديه اخ يدرس الطب يريد ان يشرحه فمكث الثعبان في الثلاجة حتى حان موعد سفر الساحر واخذ الثعبان معه ومن بعدها بدات الاحداث والاعراض وبالاصح هي ساحرة ماريك في هذا وماتقسيرك للمشكله وماالهدف من الثعبان وقتله وماتوجيهاتك إن كان التحريض على القتل متعمداً فقد يكون فى الأمر محاولة تسلط للجن على القاتل عبر هذا الفعل ، وإن لم يكن التحريض متعمداً وجاء مصادفة فهى ستستفيد من هذه الأفعى لاسيما جلد الأفعى ورأسها الذى يدخل فى بعض الطقوس السحرية . وموضوع الحيوانات موضوع شيق فيما وصلنا من معلومات غريبة وعجيبة عن قيمة وكيفية استخدامها سنضع بعض ماوقفنا عليه قريباً والله أعلم . |
اقتباس:
عن طريق القرين يمكن غير ذلك فلا - فصل قال أبو داود ثنا وهب بن بقية عن خالد يعني ابن عبد الله عن خالد يعني الحذاء عن أبي تميمة عن أبي المليح قال : { كنت رديف النبي صلى الله عليه وسلم فعثرت دابته فقلت : تعس الشيطان فقال : لا تقل تعس الشيطان فإنك إذا قلت ذلك تعاظم حتى يكون مثل البيت ويقول : بقوتي ، ولكن قل بسم الله فإنك إذا قلت ذلك تصاغر حتى يكون مثل الذباب } . ورواه النسائي في اليوم والليلة عن بندار عن الثقفي عن خالد عن أبي تميمة عن أبي المليح قال : كان رجل فذكره عن محمد بن حاتم عن سويد عن عبد الله عن خالد عن أبي تميمة عن أبي المليح عن ردف النبي صلى الله عليه وسلم بنحوه . ورواه محمد بن حمران القيسي عن خالد عن أبي تميمة عن أبي المليح عن أبيه هذا حديث جيد الإسناد وأبو تميمة طريف بن مجالد وأبو المليح هو ابن أسامة ومحمد بن حمران له إفراد وغرائب . يقال : تعس يتعس إذا عثر وانكب لوجهه وقد تفتح العين وهو دعاء عليه بالهلاك . قال الله تبارك وتعالى: { فَلَمَّا قَضَيْنَا عَلَيْهِ الْمَوْتَ مَا دَلَّهُمْ عَلَى مَوْتِهِ إِلَّا دَابَّةُ الْأَرْضِ تَأْكُلُ مِنْسَأَتَهُ فَلَمَّا خَرَّ تَبَيَّنَتِ الْجِنُّ أَنْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ مَا لَبِثُوا فِي الْعَذَابِ الْمُهِينِ } [سبأ: 14] . روى ابن جرير، وابن أبي حاتم، وغيرهما من حديث إبراهيم بن طهمان، عن عطاء بن السائب، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: « كان سليمان نبي الله عليه السلام إذا صلى رأى شجرة نابتة بين يديه، فيقول لها ما اسمك؟ فتقول: كذا. فيقول: لأي شيء أنت؟ فإن كانت لغرس غرست، وإن كانت لدواء أنبتت، فبينما هو يصلي ذات يوم إذ رأى شجرة بين يديه. فقال لها: ما اسمك؟ قالت: الخروب. قال: لأي شيء أنت؟ قالت: لخراب هذا البيت. فقال سليمان: اللهم عم على الجن موتي حتى تعلم الإنس أن الجن لا يعلمون الغيب، فنحتها عصا فتوكأ عليها حولا، والجن تعمل فأكلتها الأرضة، فتبينت الإنس أن الجن لو كانوا يعلمون الغيب ما لبثوا حولا في العذاب المهين، - قال وكان ابن عباس يقرؤها كذلك-. قال: فشكرت الجن للأرضة فكانت تأتيها بالماء »... ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ اقتباس:
بحكم أن لهم مثل هذه القدرات كم قلت من معرفة ماحدث قبل ساعة أو يوم ؟؟؟أو شهر فمن يعلم ماذا كنت أفعل قبل ساعة، يعلم قبل سنة ماذا كنت أفعل ، ويعلم هل أنا مصاب بسحر أو عين أو حسد ، ويعلم من سحره بالكم والكيف ؟؟؟ سؤال مشروع والله من وراء القصد ... والله أعلم ... |
اقتباس:
نصرك الله واعانك وجعلك من خيرة الصالحين و حفظك الله بحفظه شيخنا الفاضل |
اقتباس:
أم ستقول لهم عليه سلطان ؟ فهل لهم أن يكفوا اذاه عنا لنجد راحة ؟!! وكيف سيعرفون أنك فى بحاجتهم أو أنك فى مأزق أو أنك دخلت جلسة علاج أو أنك ستشخص حالة ؟!!! هل القرين الطيب الكريم سيتكفل بهذا ؟!! أخى الكريم جسدك يحمل فى طياته ذاكرة تقرأ وفيه جسد ذهنى وفيه هالات لها ألوان كل لون فيه دلالة على حالة سلوكية ونفسية معينة وفيه عجلات طاقة لها اتصالات روحانية عبر حبال يراها الجن ويقرأها ويفهمها . نحن بحاجة لموضوع متكامل عن الارتباط الروحانى بيننا وبين الجن وكيف يعرف الجن عنا مالانعرفه عن أنفسنا !!! والله أعلم . |
| الساعة الآن 05:35 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
جميع الحقوق محفوظة لمركز دراسات وأبحاث علوم الجان العالمي