#1
|
||||||||||
|
||||||||||
م.نقولة .
" رأت نفسها ساكنة بشقة قديمة .. آحدى شققها القديمه التي كانت تسكنها وكان هناك ولد جالس بصالتها اسمه عبدالعزيز - مره واحده رأيته وهو غريب عني- وكان يشتغل على اللاب ودخلت هى للغرفه وكان السرير يتكون من جزئين ( سرير فردي فوق بعضه ) اللي فوق ابنتي الكبيرة مستلقية عليه لابسه طرحتها وعبايتها وكانت على للاب تشتغل .. كأن الولد -عبدالعزيز- انه يريد ابنتي الكبيره تخرج ويتكلم بهذه الطريقة كأنه طبيعي وردت آبنتي بأنه لا أريد ، وأنا آجبت آبنتي - لاداعي بأن تقولي لأ ، وابنتي الكبيرة ذهبت له ، وفي نفس اللحظه سممعت نباح كلبه تركض وهى تنبح ضخمه ورفيعة ونظيفة ولم نخف منها ولكن تفاجأنا بها ، وكأنها تخص عبدالعزيز ووموفر للكلبه إمراءه تخدمها عربية وهيئتها بدويه .
والكلبه أخرجت القاذورات في الغرفه وكأن الكلبة تعاني من مشكلة عقلية . وغير مبالية و مدلله والولد غضب وآمر هذه المراءه أن تبعد الكلبه ورأيت آبنتي الكبيرة ذهبت مع الولد وكان وراءه ضوء " |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|